============================================================
-19 وغل ، ومن قرأها فى ليلة أصبح مغفورا له ، ومن دخل المقابر قرأ سورة يس خفف الله عنهم وكان له بعدد من فيها حسنات ، ومن قرآها عند ميت خفف الله عنه كرب الموت ، ومن قرأها عند مريض خفف الله عنه ، وإن لم يحضره أجله شفاه الله تعالى . وقال لالتو "سورة يس تسمى المعممة تعم صاحبها بخير الدنيا والاخرة، وتسمى الدافعة والقاضية تدفع عنه كل سوء وتدفع عنه كرشر وتقضى له كل حاجة" وروى "من قرآها نهارآ كان هو وآهله وماله وولدهفى أمان الله، ومن قرآها حين يصبح لم يزل فى فرح إلى أن يمسى ، ومن قرأها حين يمسى كان فى حرز الله إلى أن يصبح وقيل : من قرأها فى موضع نظيف خاليا أربع مرات لا يفرق بينها بكلام، ثم قال ثلاث مرات : سبحان المنفس عن كل مديون ، سبحان المفرج عن كل محزون ، سبحان من آمره بين الكاف والنون ، سبحان من إذا آراد شيئا ان يقول له كن فيكون ، يامفرج الهموم فرج همى ياحى ياقيوم صل على محمد وآله وافعل لى كذا وكذا ، ،نه تقضى حاجته كائنة ما كانت قلات : وذلك مجرب والحمد لله. وهذا بشرط حسن الظن والنية هو أن لا بدعو بائم ولا قطيعة رحم . وقال ومن قرأ سورة الواقعة فى كل ليلة لم تصبه فقة"ه وسماها سورة الغنى ، وقال "من قرأ سورة والتين أعطى صحة اليقين ، وجلبت له رزقا ويسرا".
ومنه سورة الاخلاص . قال ميللة "من أتى منزله فقرأ الحمد لله والاخلاص نفى الله عنه الفقر وكثر خسير بيته" وقال "من قرأ سورة الاخلاص مرة حين يدخل منزله نفت عنه الفقر" وقال اة "من قرأ قل
هو الله أحدكا يوم مائتو مرة محى عنه ذنوب خمسين سنة إلا أن يكون عليه دين، رواه الترمذى. ويروى "من قرا قل هو الله أحد عشر مرات بورك له وعليه، ومن قرأها ثلاتين مرة فى الصلاة بنى الله له ألف قصر فى الجنة ، ومن فرأها فى
مخ ۱۲۱