120

============================================================

6 لغفرة، ولا عذته من كل عدو ونصرته عليه ، ولا يتنعه من دخول الجنة إلا أن

يموت ذكرد الثعالبى . وقال ل اماذ مامنعك من صلاة الجمعة 7" قال دين ليلان خشيت ان يحبسى، فقال له انحب ان يقضى اللهدينك 7، قال قلت نعم قال (قل اللهم مالك الملك تؤنى الملك من تشاء) إلى قوله (بغير حساب ) رحن الدنيا والا خرة ورحيمهما تعطى منهما من تشاء وتنع منهما من تشاء: اقض

يلات.

دينى فلو كانعليك ملء الارض ذهبا لا داد الله عنك ، . وقال : " من قرآها بعى سورة الهمزة في فريضة نفى الله عنه الفترموجلب الل الررق، ودفع عنه ميتة السوء" وروى ابن السى عن مد بن إيواهيم عن ابيه قال: وجهنا رسول الله

فى سرية وأمرنا آن نقرا إذا أمسينا وإذا أصبحنا (أ فحسبتم انما خلقن اكم عبنا س صاايله وانكم إلينا لانرجعون) إلى اخر السورة. فترآناها فغنمتا وسلمنا . وقال "لو أن رجلا موقنا قرأها على جبل لزال" وقاله "لو يعلم الناس مافى لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب لعطلوا الأهل والمال ولتعلهوها ، مامن عبديقرؤها

بليل إلا بعث الله إليه ملائك يحفظونه فى دينه ودنياه ويدعون الله له بالمغفرة والرحمة، وإن قراها نهارا اعطى من الثواب بعدد ما اضاء عليه النهار واظلم عليه

الليل" وقال المسعودى بلغنى أن من قرا فى اول ليلة من شهر رمضان (إنا فتحنا

لك فتحامبينا) فى التطوغ حفظ فى ذلك العام.

صاالله ومنه يس قال "يس قلب القرآن لا يقرؤها رجل يريد الله والدار الآخرة إلا غفر الله له ، فاقرؤها على موتا كم" وقال (من قراها وهو خائف امن، ومن قراها وهو جائع شبع ، أو ظمان روى، وهى لما قرئت له

بصدق التية، ومن قراها فكانما قرا القرآن عشر مرات ، وعدلت له عشرين حجه، ومن سمعها عدات له بالف دينار ينفقها فى سبيل الله مومن كتبها وشربها خل جوفه الف دواء والف ينيز والف رانة وآلف رحمة ونزغ منه كا داء

مخ ۱۲۰