100

ربما كانت قد عادت فأحبت الرجل.

ريطة :

أما هذا فلا، لقد سبرت غورها، قلبت عليها وجوه النصح والتزيين، فلم تزد إلا تعلقا بابن عمها وكرها للرجل.

أبو علي :

كأنها لا تسطيع ...

ريطة :

إنها تأباه، وتنفر منه خشية عذاب الله.

أبو علي :

أهي من هؤلاء؟

ريطة :

ناپیژندل شوی مخ