النّظر الأول فِي التَّعْرِيف بالعوائق المنذرة بِمَنْع دوَام الْملك وَهِي ثَمَانِيَة
أَحدهمَا حُصُول النعم والترف للقبيلة الثَّانِي لحاق المذلة للقبيلة وانقيادهم لسواهم الثَّالِث استحكام طبيعة الْملك من الِانْفِرَاد بالمجد وَحُصُول الترف وإيثار الذِّمَّة الرَّابِع إرهاف الْحَد الْخَامِس الْحجاب الْوَاقِع دَلِيلا على الْهَرم السَّادِس حجر السُّلْطَان والاستبداد عَلَيْهِ السَّابِع استظهار السُّلْطَان على قومه وَذَوي عصبيته بِالْمَوَالِي والمصطنعين الثَّامِن انقسام الدولة الْوَاحِدَة بدولتين
النّظر الثَّانِي فِي التَّعْرِيف بكيفية الْخلَل إِلَى الدول فِي العصبية وَالْمَال
النّظر الثَّالِث فِي بِأَن مُقْتَضى الْإِنْذَار بِمَنْع دوَام الْملك لاستحكام هرمه لَا يتَخَلَّف
الْبَاب الثَّانِي فِي عوارض الْملك اللاحقة لطبيعة وجوده وَفِيه أَربع فُصُول أَحدهمَا فِي عوارض الْملك من حَيْثُ هُوَ وَفِيه خَمْسَة عشرَة مَسْأَلَة
الثَّانِي فِي اخْتِيَار الْمنَازل الحضرية للاجتماع وَفِيه خمس عشرَة مَسْأَلَة
الثَّالِث فِي اكْتِسَاب المعاش وَفِيه ثَلَاثُونَ مَسْأَلَة
الرَّابِع فِي اكْتِسَاب الْعُلُوم وَفِيه ثَلَاث عشرَة مَسْأَلَة
الخاتمة وفيهَا سياستان ومسكة ختام
1 / 45