رواه البخاري ومسلم من حديث أبي هريرة.
فإذا كانت الرؤيا مخالفة لما أمر به أو نهى عنه، أو لما كان معهودا في زمانه استدللنا بذلك على أن الرؤيا فيها اختلال وأنها تخيل.
قال الإمام أبو عبد الله المازري:
إنه لو رآه يأمر بقتل من يحرم قتله كان هذا من الصفات المتخيلة لا المرئية . انتهى.
وأيضا فلا بد من اشتراط كون الرائي له من أهل الدين والعدالة ليميز بين الحق والباطل.
مخ ۱۰۳