122

12

الذي وقف يندب السرابيوم

13

ودار الحكمة المدمرة ومكتبتها التي كانت عامرة

14

ثم أتت عليها فيما دمرت، نيران المسيحية في أوائل عهد المصريين بها؛ لتقيم مكانها كنائس الإنجيلون وغير الأنجليون من البيوت المعظمة للدين وحده.

ولاحت لعينه كذلك قبل عمود السواري إلى الجانب الشرقي الجنوبي مشرفة (جبلاية) الپانيوم العالية مجللة بالأزهار وأوراق المتسلقات من النبات بين أشجار باسقة تظل مروجا هناك

15

كانت مسرح الظباء من أوانس مدينة الإسكندرية اللاتي لم ترعين سائح في الأرض أجمل منهن، ولا أعرق في الحضارة منهن

16

ناپیژندل شوی مخ