اثار مصري په عربي ادب کې
الآثار المصرية في الأدب العربي
ژانرونه
نا من الزهر والنقوش الغوالي
دبجتها الأكف من شعب مصر
صانع المجد في العصور الخوالي
باعث الفن والحياة بوادي الن
يل بين المصب والشلال
ساكب الروح في المعابد والأه
رام تجري بكهرب سيال
فهو رمز العلا لشعب أبي
بين أقرانه، عزيز المنال
وصور الشاعر خروج الشعب للقاء تمثال رمسيس، وما أثارته رؤيته في نفسه من ذكريات قديمة وحديثة، فتخيله راكبا عجلة الحرب يصمي أعداءه بالنبال، وتخيله قائدا مغوارا يهجم على أعدائه في معاقلهم، وتخيله وهو يبني معبد الرمسيوم، وتمثله في قرية «البدرشين» وهو ملقى في ساحتها طريح الرمال في مهب الريح ينظر إلى السماء، شاكيا ما وصل إليه أمره من سوء المآل بعد عز الحياة، حتى قيض الله له من نفض التراب عنه، ورفعه أمام الزمان أصيد عالي المكان. وهذه بعض أبيات تصور هذه الذكريات:
ناپیژندل شوی مخ