============================================================
لماسمينا الحركة من المركزضدا للحركة الى المركرهوبيان هذا الفصل فى المقالة الخامسة من كتاب السماع الطبيعى . واما جهات هاتين الحر كتين المستديرتين ونهايانهما فهى بالوضع من تفريضنا لا بالطبع؟
فاته ليس بالطبع لحر كات الفلك المستديرة نهاية فانها ليست بمتضادة، فليت الحراكتان الدوريثان المتخالفتان بمتضاة تين؟
وذلك مااردنا ان نبين.
(15) المسألة الثانية : ليم جعل ارسطوط اليس اقاويل القرون الماضية والاحقاب السالفة فى الفلك ووجودهم اياه على ماوجده عليه حجة قوية ذكرها فى موضعين من كتابه على ثبات الفلك ودوامه.
ومن لم يتعضب ولم يصر على الباطل، تحقق ان ذلك غير معلوم، ولانطم من مقداره الا اقل مما يذكره اهل الكتاب بكثير، وما ييخكى عن المند وامشالهم من الامم، فهوظاهر البطلان عند التحصيل، لتعاقب الحوادث على سكان المعمور من الارض، اماجملة واما نوبا. وايضا فان حال الجبال كلها كذلك فى القدم، شهادة الاحقاب بمثل تلك الشهادة 3 تفريضتا : فرنافانها لبت بمتضاده : فيى ضير متضادة المتفالقتان اخاقانمضادين : متضادتين ط/ وذلك .. . تبين: - 0 10. نعلم : يعلم 1]13 سكتان : مكان ” رما نوبا: توبان
مخ ۸۴