اشیا ته پریږدم ورورسیده
الأشياء التي تركتها وراءك: مختارات قصصية لجون ريفنسكروفت
ژانرونه
صوتها كان خافتا مغويا ومغريا. مغر مثل كل شيء آخر حولها. - «صحيح؟» - «نعم، صدقني، أنا لا أكذب مطلقا.» - «لا، بالطبع لا. أنا لم ...» - «خاصة» رأس الدودة «إنها تعلمني.
إنها ... تتكلم معي.» «صحيح؟» «أوه أجل!» «وماذا تقول لك؟»
دون تحذير أو مقدمات ركعت على ركبتيها. احتشد الناس رجوعا إلى الخلف. وأنا لو لم أكن مأسورا في فخ مقعدي لفعلت مثلهم. - «من بوسعه أن يفهم مثلي؟ من فضلك دعني ...»
أحنت رأسها وانتزعت قبعتها الحمراء اللامعة. وللصدمة، خرجت خصلة شعرها الصفراء معها . وجدت نفسي أنظر إلى جمجمة عارية، عارية إلا من جديلة الشيب التي تغطيها الديدان. عشرات من الديدان، كل واحدة مثبتة بمسمار لامع مدقوق عميقا في العظام.
نظرت إلى الأعلى وكانت عيناها متوهجتين.
همست: «رأس الدودة.»
قالت وابتسمت: «نعم.»
أحوال المادة1
نجلس على الشاطئ سويا، الرجل العجوز وأنا، نحدق بعيدا صوب البحر. النوارس تحلق في دوائر فوق رءوسنا، تصرخ كما تفعل النوارس عادة. ملاعين كبار، أكبر حجما وأعلى صخبا من النوارس التي تحملها ذاكرتي من أيام العطلات، حين كنت طفلا.
يظلل العجوز عينيه بيده ويقول إنه يستطيع أن يرى السفن في البعيد.
ناپیژندل شوی مخ