229

يا إلهي، كيف قد أغضيت عني؟

في تناه، كيف قد جازيت فني

شر حرمان بهذا الانتقال؟ •••

صفو حلمي، بعد تأميل سعيد

مثل وهم، ليته كان المديد

يتناهى في عذاب ومحال!

طيف الحياة

رأيت فيما يرى الوسنان من حلم (طيفا) جميلا على بعد يحييني

فقلت (للنفس): «من هذا؟» فجاوبني

صوت لها: «هي من ترضى فتحييني»

ناپیژندل شوی مخ