264

============================================================

الأرمعينيات لكشف لنوار اللمدسهات بارقة (43] والشارة إلى قوى النفس الثلاث من النموو الحياة والتعةل التي تذشيا من نفس وجوبها] فللنفس ثلاث قوى أصول تنشأ من نفس وجودها المعقول 1 واين كانت متأحدة في مرتبة ذاتها و مقام حتيتتها؛ فلعا هبطت الى العالم السفلي تفرقت التوى في المواضع اللاثقة بها فصارت كل واحدة في مظهر وحداني بعد ما كانت في المقام الجسعي فالقوة الأولى الثمؤ من أغذية المعارف الالهية لهي من تلك الجهة شجرة طوبى وسدرة المنتهى وعندها جنة المأوى، والثانية قوة الحياة هي من هذه الحيثية ناقة الله التي تسير نحي الحياة الأزلية وتشرب من عين الحياة الأبدية وسقياها من ماء الحياة ومن هذا شبه قاتل أمير المؤمنين (الذي]* هو الاتسان الحقيقي بحيثياته الثلاثة بعاقر الناقة حيث سيي أحدهما بأشقى الأولين والآخر بأشقى الآخرين. والثالثة4 قوة التعقل وهي بهذا الاعتبار انسان عتلي وبشر نوري وهو الجامع للموطن النباتي والسنخ الحيواني.

بارقة (44] الهي مراتب الصور العقدية من الإنسانية والحيوانية و النباتية التي تمصس هي عالم الحون] بالحري أن تتعرف ميا حققثا أن الصورة الأولى صورة إنسانية عتلية لمضاهاة دائرتي الأول والآخر ومطابقة نتطتي الباطن والظاهر، ثم صارت حيوانا ملكوتيا، ثم نباتا سماويا، وذلك لأن التقدم الرتبي عندنا أمر واقعي لكن لما ظهرت في عالم الكون ابتدأت 1. ن: العقول.

2فن.الدي 3في هذا اناب راجع: مجع البيان، ج 9 - 10، لي تفمر سورة الشم، ص 8756... هنال (رصول اللمهاالا أحدثكما بأشق الناس من رجلين ه.

مخ ۲۶۴