اعل يصح إعطاء العهد للنساء؟
قد صنف سيدى محمد الغمرى كتابا سماه و العنوان فى تحريم معاشر الشباب والنسوان ، وحط فيه على المطاوعة أشد الحط وكذلك على الفقرا الاحمدية الذين يأخذون العهد على النسوان ويصير أحدهم يختلى بهن فى غيب أزواجهن وتقول له : يا أبي ويقول لها : يا بنتى وقال : إن ذلك خارج اعن قواعد الشريعة ، وإن من استحل ذلك أخطأ ، واستدل بقوله تعالى اللصحابة في حق زوجات النى صلى الله عليه وسلم "وإذا سالتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ، وقال : كيف ادعى جاهل وجاهلة ونفوسهما عافة على محبة الحرام كالذباب على العسل ان مثل ذلك لا يضره ويضر الصحابة فليحذر الفقير من ذلك والحمد لل ه ب العالمين.
وومن شأنه أن لا يقنع بحكايات أهل الطريق دون منازلة مقاماتهم ويصير يحكى المقامات حتى كأنه نزلها ، فإن ذلك من أكبر القواطع على الميد وهو من النفاق والخيانة فى الطريق ، ثم بتقدير أنه يحفظ مثل رسالة القشيرى، أو عوارف المعارف" عن ظهر قلب فهو صاحب علم لا صاحب اس لوك فلا ينتج على يديه أحد إذا تصدر للشيخة ، وهذا الامر قد وقع فيه جماعة كثيرة من أهل عصرنا فالتبس على غالب الناس أمرهم وعدوهم امن أهل الطريق لجهل الناس بمراتب أهل الطريق ، وأعرف شخصا جامنى امن مدة يطلب الطريق إلى الله تعالى ، فرددته مرارا فقال استخرت الله
ناپیژندل شوی مخ