Anwar al-Masalik: Sharh Umdat al-Salik wa Uddat al-Nasik
أنوار المسالك شرح عمدة السالك وعدة الناسك
خپرندوی
دار إحياء الكتب العربية
ژانرونه
فخرس ونحوه وَجَبَ تْحرِيكُ لِسَانه وَشفتيه، فَإنْ لَمْ يَعْرفِ الْعَرَبَيةَ نَّ بِأَبِىٌّ لُغْفَ شَ وَعَلَيْ أَنْ بَتَعَلَمْ﴾﴾ - أَّ، وَاْأَل ◌َّ القُدْرَّةَ وَسَاق ◌َتْهُ نَّمْوَأَسْلَةَ. وَأَقْ الَّكِ رَ الفَرَّدَةِ وَسَارِ الْأَذْ كَارِ أَنْيُسِعْ تَُّ الذَّكانَّ ◌َحِيحَ السَِّ بِلاَّ ◌َرِ، وَتُ الْرِ بِالِّْرَتِ كُها، وَيُشْفَطُ أَنْيَبْ قَمَ فِى الْفَرْضِ، مِنْ وَتُحَ مِنْهُ حَرْفٌ فى غيْرِ الْقِيَامِ لَمْتَعْقَدْ فَرْنَا وَقَدْ نَاّ ◌ِجَادِ الَّهُرِ دُونَ عَِهِ، وَيُنْدَبُ رَثُِّ يُدُّبِهِ حَذْوَّ ◌َحِّهِ مُقَرَّةُ الْأَصَِّ مَعَ الَّكْبِ، وَإِنْ تَكَ عَمْدًا أَوْسَهْوَأَىْءِ، فَ أَ النَّكِيرِ لَ بَعْدَهُ وَتَكُونَ كَفَُّ إلَى الْقِبَةَ مَكْصُوفَتْنِ وَيْهِمَا بَ التَّكْبِ إلى تَحْتِ صَدْرِه ◌َنَوْقَ سَرَّةٍ وَيَقْضُ كَوَهُ الْأَيْسَ يَكْذُ الْأَبْنِّ وَيَنْظُ إِلَى مَوْضِعِ سُرِ ثُمْ يَقْرَأُعَ الْأَسْتَحِ، وَهُوَ: وَجْهُ وَجْهِىَ إلى آخرِهِ، وَيُقَبُ ذَلِكَ لُلَّ مُهَلَّ مُفْتَرَض ◌َتَفْ وَقَاعِد وَصَبٍ وَاْرَّةٍ وَمُسافر لِآَفى جَزَةٍ، وَلَوْ زَكَهُ عَرْدًا أَوْ سَهْواً وَشَرْعَ فِى التّمَوْذَ لمْ يَعُدْ أَلَيْهِ وَلَوْ أُخْرَمَ فَأَمِّنَ الْأِمامُ عَقِيبَهَ آَمْنَ ءِ
(لخرس ونحوه وجب تحريك لسانه وشفتيه طاقته) وهذا كما يأتى فى التكير يأتى فى القائمة والتشهد (فان لم يسرى العربية) فى التكبير (كبربأى لغة شاء) من فارسية وغيرها ولا يعمل إلى ذكر غيره (وعليه أن يتعلمها) أى العربية (إن أسكنه) ولو بالسفر (فان أخما)» (مع القدرة) عليه (وضافى الوقت) عن التعلم (ترجم) التكبير (وأعاد الصلاة) المترجم تكبيرها (وأفل التكبير) أى أقل ما يتحقق به هو ( والقراءة وسائر الأذكار) المطلوبة كالتشهد والتبيحات ( أن يسمع نفسه إذا كان صحيح السمع بلا عارض } من لغط وغيره، فلولم يسمع نفسه وهو بهفى الكيفية لم يؤد الواجب ولا المندوب (ريجم - الامام بالتكبيرات كلها) تكبيرة الاحرام وغيرها من تكبيرات الانتقالات ليعلم للأمرمون مجهره (ويشترط أن يكبر قاها فى الفرض، فان وقع منه حرف، فى سير القيام ١ تنعقد) حينف ( فرضا وتتعقد تفلا تجاهل التحريم) أى تحريم وقوع التعدية فى العرض فى غير القيام (دون عالمه) أى التحرير فلا تقد له أصلا ( ويندب رفع يديه حذو) أى مقابل (منكبيه) بأن تحاذى أطراف أصابعه أعنى أذنيه وابهاماء تحمتى أذنيه وراحتاه منكبيه (مغرفة الأصابع) وتكون منشورة لامقبوضة ويكون ذلك كله (مع التكبير هن زه) أى ما ذكر من رد يديه الخ (عدا أو سهوا أتى به فى أثناء التكبير) وتحصل به السنة و(لا) بأن به (بعده و) يسن أن (تكون ساء إلى القبلة) فى حال التكبير و(مكخرفتين) والمرأة كالرجل فى من ذلك (فيحضهما بعد التكبير إلى تمت، صدره وفوق سرته) ولايرسله ما ثم يستأف رفعهما ( ويقبض كوعه الأير بكفه الأيمن ء) من أن (ينظر إلى موضع سجوده) لأن ذلك يعين على الخشوع (ثم يقرأ دعاء الاستفتاح و) أفضاله (هو: وجهت وجهي إلى آخره) وتمامة «للذي فطر السموات والأرض حنية" منماء ساأنا من المشركين. إن صلاتي ونسكى ويلى ومانى لله رب العالمين. لا- ريك لا وبذلك أمرت وأنامن المسلمين)) وفى رواية وأنا أول المسلمين، ولو أنى يذكر غير هذا حصل أسل السنة (وبدب عاش) أن الاستفتاح الذكور (لكل مصل مفترض ومتنفل وقعد وصى وامرأة وسائر لا فى جنازة) فلا يؤتى به فيها لينائها على التخفيف (ولو تركه) أى دعاء الاستفتاح (عمدا أو سهوا وشموخ فى التموذ لم يعد اليه) بعد شروعه فى التعوذ (ولو أحرم فأمن الامام عقيبه أى بعد تحرمه (أمنُ) هو،
48