امثال
الأمثال
خپرندوی
دار سعد الدين
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٣ هـ
د خپرونکي ځای
دمشق
[١٣٩٩]- مجمع الأمثال ٢/٢٣٨، المستقصى ٢/٢٧٥. الصّرمة: القطعة من الغنم أو الإبل القليلة. والغويّان: الذّئبان. فسّر الميداني المثل بقوله: «لا يلبث ولا يمهل الذئبان الغويّان القطعة القليلة أن يفرّقاها ويهلكاها» . وفسّره الزمخشري بقوله: «أي يسرعان إنفاقها، يضرب لمن ملك مالا وهو مبذر فمزّقه سريعا» [١٤٠٠]- أمثال أبي فيد ٧٣، أمثال أبي عبيد ٩٤، الفاخر ٢٣٦، الدرة الفاخرة ١/٣٠١ و٢/٤١٩، جمهرة الأمثال ٢/٦٥ و٣٤٦ و٤٠٦، فصل المقال ١٢٩، مجمع الأمثال ٢/٢٣٦، المستقصى ١/٤٣٧ و٢/٢٦٢، نكتة الأمثال ٤٥، العقد الفريد ٣/٩١، اللسان (حرر، عوف) . [١٤٠١]- الفاخر ٢٩٧، الوسيط ١٩٦، وورد المثل بعبارة «لا جديد لمن لا خلق له» في أمثال أبي عبيد ١٩٠، جمهرة الأمثال ٢/٣٨٣، مجمع الأمثال ٢/٢٣١، المستقصى ٢/٢٦١، نكتة الأمثال ١١٥، تمثال الأمثال ٥٣٥. وقد قالته عائشة ﵂ بعد أن وهبت مالا كثيرا، ثمّ أمرت بثوب لها أن يرقع، ويضرب في الحثّ على استصلاح المال، قال الشاعر (المستقصى ٢/٢٦٢): البس جديدك إنّي لابس خلقي ... ولا جديد لمن لا يلبس الخلقا [١٤٠٢]- الفاخر ٢١١، الوسيط ١٩٥، فصل المقال ٤٢٧، مجمع الأمثال ٢/٢١١، المستقصى ٢/٢٦٣. العقد الفريد ٣/١١٨. [١٤٠٣]- أمثال أبي عبيد ٣٠٣، جمهرة الأمثال ٢/٣٩٥، فصل المقال ٤٢٦، مجمع الأمثال ٢/٣١١، المستقصى ٢/٢٦٣، نكتة الأمثال ١٩٤، اللسان (عرس) .
1 / 282