248

امثال

الأمثال

خپرندوی

دار سعد الدين

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٣ هـ

د خپرونکي ځای

دمشق

ژانرونه

ادب
بلاغت
أدخل فيه عمود حديد فقطعه، فحمله إلى سوق عكاظ وما قطع، فقال ذلك. وفصل منه [١٢١٦]- من التّوقّي ترك الإفراط في التّوقّي. معروف. [١٢١٧]- من العناء رياضة الهرم. معروف. [١٢١٨]- من مأمنه يؤتى الحذر. قاله أكثم بن صيفيّ: أي الحذر لا يدفع شيئا. [١٢١٩]- من شرّ ما ألقاك أهلك. أي لو كان عندك خير ما تحوميت. [١٢٢٠]- من أبعد أدوائها تكوى الإبل. أيّ من أبعدها برءا. [١٢٢١]- من كلا جانبيك لا لبّيك. أي من كلّ وجه دعاء عليك. وفصل منه [١٢٢٢]- مثل المآء خير من الماء. أصله أنّ رجلا استسقى غيره لبنا، فقال: إنّه مثل الماء،

[١٢١٦]- المستقصى ٢/٣٤٩. يضرب في ذمّ الغلوّ. [١٢١٧]- أمثال أبي عبيد ١٢١، جمهرة الأمثال ٢/٢٧٩، فصل المقال ١٨٢، مجمع الأمثال ٢/٣٠١، المستقصى ٢/٣٤٩، نكتة الأمثال ٦٧. والمثل عجز بيت تمامه في (جمهرة الأمثال ٢/٢٧٣): أتروض عرسك بعد ما كبرت ... ومن العناء رياضة الهرم. [١٢١٨]- أمثال أبي عبيد ٣٢٧، الفاخر ٢٦٥، جمهرة الأمثال ١/١١٨ و٢/١٥٥ و٢٧١، الوسيط ١٦٣، مجمع الأمثال ٢/٣١٠، المستقصى ٢/٣٥٢، نكتة الأمثال ١٧٠ و٢٠٥، العقد الفريد ٣/١٠٣ و١١٩. [١٢١٩]- أمثال أبي عبيد ٣١٣ و٣١٥ برواية «.. طرحك»، جمهرة الأمثال ٢/٢٦٧، مجمع الأمثال ٢/٢٨٤، المستقصى ٢/٣٥٠، نكتة الأمثال ١٩٧، تمثال الأمثال ٥٧١ وفيهما: «.. طرحك أهلك» . [١٢٢٠]- جمهرة الأمثال ١/٩٧، مجمع الأمثال ٢/٣٢٠، المستقصى ٢/٣٤٩. يضرب للذي يذهب في الباطل تائها ويترك ما يعنيه. [١٢٢١]- أمثال أبي عبيد ٧٧، مجمع الأمثال ٢/٣٠٠، وفيه: «جنبيك»، المستقصى ٢/٣٥١، تمثال الأمثال ٥٧٥، العقد الفريد ٣/٨٨. يضرب للمخذول. [١٢٢٢]- مجمع الأمثال ٢/٢٨٧. يضرب للقنوع بالقليل.

1 / 245