227

امثال

الأمثال

خپرندوی

دار سعد الدين

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٣ هـ

د خپرونکي ځای

دمشق

ژانرونه

ادب
بلاغت
[١٠٩٧]- والأجدّان. [١٠٩٨]- والفتيان. [١٠٩٩]- والعصران. [١١٠٠]- والجديدان. جميعه اللّيل والنّهار. [١١٠١]- ما خالفت درّة وجرّة. لأنّ الدّرّة تسفل إلى الضّرع، والجرّة ترتفع إلى الفم. ويروى «حالفت» أي اجتمعت. [١١٠٢]- ما لاح للسّاري نجم. معروف، السّاري: هو السّائر باللّيل. [١١٠٣]- ما دام للزّيت عاصر. معروف. [١١٠٤]- ما لألأت الفور. أي ما حرّكت الظّباء أذنابها، والفور: الظّباء. [١١٠٥]- ما حيّ حيّ أو مات ميت.

[١٠٩٧]- أمثال أبي عبيد ٣٨١ وفيه: «لا أفعل ذلك ما اختلف الأجدّان»، المستقصى ٢/٢٤٥، نكتة الأمثال ٢٣٨، اللسان (جدد) . [١٠٩٨]- أمثال أبي عبيد ٣٨١، وفيه: «لا أفعل ذلك ما اختلف الفتيان»، المستقصى ٢/٢٤٥، نكتة الأمثال ٢٣٨، اللسان (فتا) . [١٠٩٩]- المستقصى ٢/٢٤٥ وفيه: «لا أفعله ما اختلف العصران» . [١١٠٠]- المستقصى ٢/٢٤٥ وفيه: «لا أفعله ما اختلف الجديدان»، العقد الفريد ٣/١٣٦. [١١٠١]- أمثال أبي عبيد ٣٨٠، وفيه: «لا آتيك ما اختلفت الجرّة والدّرّة»، مجمع الأمثال ٢/٢٣٢، وفيه: «لا أفعل كذا ما اختلفت..»، المستقصى ٢/٢٤٥، وفيه: «لا أفعل ذلك ما اختلفت..» نكتة الأمثال ٢٣٩، العقد الفريد ٣/١٣٦، وفيهما: «ما اختلفت..» . اللسان (جرر، درر) . [١١٠٢]- لم أقف عليه فيه رجعت إليه من كتب الأمثال. [١١٠٣]- المستقصى ٢/٢٤٨ وفيه: «لا أفعل ذلك مادام..» . [١١٠٤]- جمهرة الأمثال ٢/٢٨١، مجمع الأمثال ٢/٢٢٥، المستقصى ٢/٢٤٠، وفيه: «لا أفعل ذلك ما لألأت..» . [١١٠٥]- أمثال الضبي ١٥٨، أمثال أبي عبيد ٣٨٣، وفيه: «لا أفعل ذلك ما حيّ حيّ ومات ميت»، مجمع الأمثال ٢/٢٢٧، المستقصى ٢/٢٤٨، وفيهما «لا أفعله ما حيّ حيّ أو مات ميت» . أي أبدا.

1 / 224