امالي مطلقه
الأمالي المطلقة
ایډیټر
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
خپرندوی
المكتب الإسلامي
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
۱۴۱۶ ه.ق
د خپرونکي ځای
بيروت
ژانرونه
معاصر
فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا
وَأَبُو السُّمَيْطِ بِمُهْمَلَتَيْنِ مُصَغَرٌ قَلِيلُ الْحَدِيثِ مَا رَوَى عَنْهُ إِلَّا حَرْمَلَةُ فِيمَا قَالَهُ الْحَاكِمُ أَبُو أَحْمَدَ فِي الْكُنَّى
لَكِنْ وَجَدْتُ لَهُ رَاوِيًا غَيْرَ حَرْمَلَةَ وَهُوَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ اللَّيْثِيُّ
وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَاتِ
وَأَخْرَجَ حَدِيثَهُ هَذَا فِي صَحِيحِهِ مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَهْبٍ عَنْ حَرْمَلَةَ بْنِ عِمْرَانَ
فَظَهَرَ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ صَالِحٍ لَمْ يَنْفَرِدْ بِهِ وَسَلَّمَ مِمَّا فِيهِ مِنْ مقَال وَالله أعلم لَا آخر الْمجْلس الْعَاشِر بعد المئة
١١١ - ثمَّ أملانا سيدنَا ومولانا قَاضِي الْقُضَاة شيخ الْإِسْلَام نفع الله بِعُلُومِهِ وأمتع بِهِ الْمُسلمين آمين بتاريخ حادي عشْرين ذِي قعدة عَام تِسْعَة وَعشْرين وثمان مئة قَالَ
أَخْبَرَنِي الشَّيْخُ أَبُو إِسْحَاقَ التَّنُوخِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ عبد الرَّحْمَن وَأحمد ابْن نِعْمَةَ سَمَاعًا عَلَيْهِ وَإِجَازَةً مِنَ الأَوَّلِ قَالَا أَخْبَرَنَا أَبُو الْمُنَجَّا الْبَغْدَادِيُّ قَالَ الْأَوَّلُ سَمَاعًا وَالثَّانِي إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا فَإِجَازَةً قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْوَقْتِ قَالَ قريء عَلَى أُمِّ الْفَضْلِ بِنْتِ عَبْدِ الصَّمَدِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَتْ أَخْبَرَنَا عبد الرَّحْمَن ابْن أَحْمَدَ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْعَبَاسِ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بن الْحسن (ح)
وقريء عَلَى أُمِّ يُوسُفَ الْمَقْدِسِيَّةِ وَأَنَا أَسْمَعُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزَّرَّادِ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بن إِسْمَاعِيل قَالَ قريء عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ سَعْدِ الْخَيْرِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَتْ أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ أَخْبَرَنَا
1 / 133