الله، کائنات او انسان: دیني فکرونو په تاریخ کې مختصرکتنې
الله والكون والإنسان: نظرات في تاريخ الافكار الدينية
ژانرونه
إلى الفلك المشحون (= المثقل بالركاب والبضائع)
فساهم (= شارك في القرعة)
فكان من المدحضين (= الخاسرين)
فالتقمه الحوت وهو مليم (= فعل ما يلام عليه)
فلولا أنه كان من المسبحين * للبث في بطنه إلى يوم يبعثون * فنبذناه بالعراء وهو سقيم (= متعب ومريض)
وأنبتنا عليه شجرة من يقطين * وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون * فآمنوا فمتعناهم إلى حين (سورة الصافات: 139-148).
إن من يقرأ هذه المقاطع المتفرقة سيجد صعوبة في إعادة تجميع عناصر القصة في سردية متصلة، كما أن العديد من هذه العناصر يبقى بحاجة إلى الإيضاح؛ فلماذا ذهب يونس مغاضبا ومن الذي غاضبه؟ ولماذا لجأ إلى تلك السفينة المحملة بالناس والبضائع؟ ما هو موضوع القرعة التي خسر فيها؟ كيف وجد نفسه في الماء فالتقمه الحوت؟ من هم أولئك القوم الذين أرسل إليهم والذين يزيد تعدادهم عن المائة ألف؟ ولماذا نبتت فوقه شجرة من يقطين؟
إن المقارنة التي سنجريها مع مقاطع مختصرة من سفر يونان هي التي ستجلي تلك الغوامض:
تكليف يونس بالرسالة:
سفر يونان: كانت كلمة الرب إلى يونان بن أمتاي قائلا: قم انطلق إلى نينوى، المدينة العظيمة، وناد عليها؛ فإن شرها قد كثر أمامي.
ناپیژندل شوی مخ