الله، کائنات او انسان: دیني فکرونو په تاریخ کې مختصرکتنې
الله والكون والإنسان: نظرات في تاريخ الافكار الدينية
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الله، کائنات او انسان: دیني فکرونو په تاریخ کې مختصرکتنې
فراس السواح d. 1450 AHالله والكون والإنسان: نظرات في تاريخ الافكار الدينية
ژانرونه
ولكننا لا نضع معرفتنا بذلك موضع التطبيق. (الفصل 78)
أما لماذا لا نضع هذه المعرفة موضع التطبيق فلأن «الكلمات الصادقة تبدي تناقضا» على ما يقول في السطر الأخير من هذا المقتبس؛ فالحكيم عندما يقول بأن ألين الأشياء في العالم يقوى على أقسى الأشياء، فإنه يقول للسامع جملة تحتوي على تناقض ظاهري لا يتفق مع خبرة ذلك السامع العادية في الحياة، والتي تعلمه أن أقسى الأشياء يقوى على ألين الأشياء.
ويقول في نكران الذات:
الحكيم يضع نفسه في المؤخرة فيجدها في المقدمة.
عندما ينسى نفسه يجد نفسه.
لأنه لا يشعر بنفسه قادر على تحقيق ذاته. (الفصل 7)
وأيضا:
الحكيم يعرف نفسه ولكنه لا يظهرها،
يصقل نفسه ولكنه لا يعلي من شأنها. (الفصل 72)
وفي شخص الحاكم تتحد فضيلة اللاجهد بفضيلة نكران الذات:
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۵۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ