حكاية الشاهد : الشاب البغدادي وجارية الست زبيدة اطيب حديتك. قالت اين هدا مما احدتكم به فى الليله القابله ان عشت 15 وبصحى الملك
لليله المايه والرابعه والعشرون
من حديت الف ليله وليله
فلما كانت الليله القابله قالت
زعموا ايها الملك ان [الشاهد قال لملك الصين ان الشاب] التاجر قال وبعد جمعه طالبونى التجار برحلهم فصبرتهم . ولم اشعر بعد جمعه اخرى الا وهى اقبلت راكبه البغله ومعها خادم وعبدين العاده يجروا وراها فسلمت على وجلست على الدكان وقالت ابطينا عليك بتمن القماش ، هات ا39/2و الصيرفي واقبض التمن . فجيت بالصيرفى واخرج الطواشى له الدراهم فقبضهم وصرت اتحدت معها الى فتح السوق فدفعت لكل انسان ماله . فقالت لى يا سيدى خد لى كدا وكدا . فاخدت من التجار ما طلبت وانصرفت ولم تقل لى 10 ثمن، فندمت على دلك . وكنت [اخذت لها] الدى طلبته بالف دينار فقلت فى نفسى «ايش هده المحنه ، اعطتنى خمسه الاف [درهم] اخدت الف دينار ، والناس ما يعرفوا الا انا ، لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ، ما كآن هده المراه الا امراة حيليه خدعتنى ولا سالت عن منزلها)) . وغابت اكتر من شهر ، فطالبونى التجار فعرضت عقارى للبيع بعد ما ايست منها . فبينما 15 ايست وفى حيرتى وادا بها قد اقبلت ونزلت عندى . تم قالت هات الميزان خد فلوسك - فاعطتنى التمن . تم تحدتنا ساعه وانبسطت معى فى الكلام فكدت اطير من الفرح . تم قالت لك زوجه . فقلت قط ما تزوجت - وبكيت . فقالست مم بكاك . قلت خير. واخدت الدنانير وناولتهم للخادم
مخ ۳۰۷