Al-Bahja Al-Wardiya
البهجة الوردية
ایډیټر
أبو عمر هداية بن عبد العزيز
خپرندوی
دار الضياء
شمېره چاپونه
الأولى
د چاپ کال
۱۴۴۳ ه.ق
د خپرونکي ځای
الكويت
ژانرونه
٢١٠٠ . وَمِنْ مَرِيضٍ وَلِذِي وِرَاثَهْ * مُخَالِفَ الأَئِمَّةِ الثَّلَاثَةْ
٢١٠١. لَا إِنْ يَقُلْ وَهَبْتُهُ فِي صِحتِي * وَلَوْ مِنَ النِّسَاءِ بِالأَنْكِحَةِ
٢١٠٢. لَا غَيْرِ مُجْبِرٍ وَلَا عَبْدٍ أُذِنْ * بِالدَّيْنِ إِنْ أَطْلَقَهُ وَلَمْ يُبِنْ
٢١٠٣. خِلَافَ مَا لَوْ قَالَ عَنْ تَعَامُلِ * فَنَافِذٌ أَدَاؤُهُ مِنْ حَاصِلِ
٢١٠٤. فِي يَدِهِ وَكَسْبِهِ وَإِنْ أَقَرْ * رَقِيقُهُ المَأْذُونُ بَعْدَ أَنْ حَجَرْ
٢١٠٥. عَلَيْهِ سَيِّدٌ بِدَيْنٍ قَالَ مِنْ * تَعَامُلٍ يُعْزَى إِلَى وَقْتٍ أَذِنْ
٢١٠٦. أَوِ الرَّقِيقُ دُونَ إِذْنٍ قَالَ لَهْ * عِنْدِي كَذَا مِنْ جِهَةِ المُعَامَلَهْ
٢١٠٧. أَوْ ذَا وَذَا بِالقَرْضِ أَوْ مَا نَسَبَهْ * لِمُوجِبٍ تَعَلَّقًا بِالرَّقَبَةْ
٢١٠٨. كَقَوْلِهِ: أَتْلَفْتُ لَمْ يَنْفُذْ عَلَى * سَيِّدِهِ وَلْيُتَّبَعْ إِنْ كَمَلَا
٢١٠٩، وَلَا جِنَايَةٍ لِمَالٍ قَدِّمٍ * بِالعَيْنِ لَا إِقْرَارَ ضِدِّ السَّقَمِ
٢١١٠. وَلَا مُوَرِّثٍ وَإِنْ أَقَرَّا * بِمُبْهَمٍ يُحْبَسُ إِنْ أَصَرَّا
٢١١١. وَلَكَ أَلْفُ دِرْهَمٍ وَنِصْفُ * مَا لِعَلِيٍّ وَعَلِيٍّ أَلْفُ
٢١١٢. وَنِصْفُ مَا لَكَ اقْتَضَى فِي ذَيْنٍ * أَنَّ لِكُلِّ مِنْهُمَا أَلْفَيْنِ
٢١١٣. وِالثلْثَ إِنْ يَذْكُرْ مَكَانَ النَّصْفِ * لِكُلِّ الْفٌّ مَعَ نِصْفِ أَلْفٍ
٢١١٤. وَفِي لِكُلِّ أَلْفٌ الَّا نِصْفَ مَا * لِلآخَرِ الأَلْفُ وَخُلُهْ لَهُمَا
٢١١٥ . وَالنِّصْفُ إِنْ يَسْتَثْنِ ثُلْثا مَوْضِعَه * كَانَ لِكُلِّ ألْفٌ إِلَّا رُبُعَهْ
٢١١٦. تَزِيدُ مَا مِنْ فَوْقِ كَسْرٍ ذُكِرَا * مِثْلًا وَكَسْرًا رُتْبَةً وَأَكْثَرَا
٢١١٧. بِعَدَدِ الكَسْرِ مِنَ المُعَيَّنِ * عَلَى الَّذِي عَيِّنَهُ وَلْيَكُنِ
٢١١٨. بِعَدَدِ الكَسْرِ لِعَطْفٍ وَنَقَصْ * مَا دُونَهُ فِيمَا بِالإِسْتِثْنَاءِ خَصْ
175