ومات الأمير عبد الله بن المعز لسبع بقين (3» و م جمادى الأولى ، وجلس المعز للتعزية ، ودخل
الناس بغير عائم وأظيروا الجزع ، وأمر القاضى [ محمد ]4) بن النعمان بغسله ودفن فى
القصر
قال ابن ذولاق .. فى كتاب «سية المعز لدين الله» ](5) وفى [مستبل ](5) رجب أصلح
جسر الفسطاط ، ومنع الناس من زركوبه ، وكان قد أقاء(5) سنين ، معطلا
وفى ذي القعدة نودى فى الجامع العتيق فى الناس بالحج فى البر ، وكان قد انقطع منذ سنين .
وعات ار . أد ثوبان(5) فخاطب المعز عل بن النعمان (562) بالقضاء وأذن(5) له فى النظر فى
الأحكام(2) ، وأبو طاهر ، على حاله ينظر .
[سنة نحس وستين وللاقائة ]
وفى محرم سنة خمس وستين ورد سابق(4) الحاج فأخبر بإقامة الدعوة بمكة [ ومسحد إبراهم يوم
ناپیژندل شوی مخ