============================================================
بعده ، فجلسوا الى باب أبي عمرو بن العلاء ، حتى أقبل آبونواس ، فقالوا له :
ويحك! ما أقبحماصنعت ينا! فقال : رآيت عندكم من لم تسمح نفسى بمعاشرته
س ولا عينى بالنظراليه ، ففررت منكم .4 (1)1 وقد قلت فيكم شعرا، وما قلت قبل ذلك شعرا(1) ، وأنم علماء هذاالباب.
فقلنا له : ما قلت ؟ فقال:
ه ت في قرو عين مع عيسى بن غصين
وابن كهل وابن خاقان النجيب الابوين 541 وه والفتى الارقط يحيى وعبيد العاشقين 5 41 1 وابن ربعى الفتى السيم ح الجواد الراحتين ع ندنا الصهباء صرفا في قوارير اللجين
و نمد ه
وندامي سادة كد هم زين كزين 104 فه
وحديث كان آشهى من إياب بعد بين
(1) الذى فى " وفيات الاعيان * لابن خلكان "وعيون التواريخ" لصلاح الدين ابن شاكر الكتبي : أن أول شعر قاله أبو نواس وهو صى حينما قدم بغداد مع والبة بن الحباب الاسدي هو: حامل الهوى تعب يستخفه الطرب ان بكي يحق له ليس ما به تعب تضحكين لاهية والمحب ينتحب تعجبين من سقمي ضحقي في العجب كلما اثتفي سببت منك جاءني سبب
مخ ۶۶