============================================================
.(1) وقال إسماعيل القراطيسى(1) :
لاقوموا جماعات إلى بيت القراطيسى فقدجاء لنا عمرو بظي امرد طوسي وقينات من الحور كأمثالالطواويس ال والوان من الطير والوان من العيس
وقد هيا التى جاؤا بها من أرض بلقيس وهن ياقوم على رغم آنف إبليس فنكوهر
وقال رزين الكاتب : الا قوموا جماعات لعندى لا إلى غيرى هم س فعندى مجلس حلو كثير الورد والخير وعندى من إذا غنى تهم الارض بالسير س فيكوا بعضكم بعضا فما فى ذاك من ضير س وان كنم تناكون فهذا دونكم أيرى
فقالوا : اليوم يومك ، فقم بنا . فصاروا اليه جميعا
(1) هو اسماعيل بن معير القراطيسى مولى الاشاعثة . وكان مؤافا للشعراء ، فكان ابو نواس وآبو العتاهية ومسلم بن الوليد الانصارى وطبقتهم يقصدون منزله ويجتمعون عنده و يقصفون ، ويدهولهم القيان وغيرهن من الغلمان ، ويساعدهم .روى أبو هفان عن الجماز ، قال : اجتمع يوما أبو نواس والحسين بن الضحاك والخليع وأبو العناهية وهم مخمورون فقالوا : ان نجتمع ؟ فقال القراطيسى : " ألا قوموا جماعات * الى آخر الابيات المذكورة (عن الاغانى)
مخ ۱۴۹