============================================================
-61 يا أمين الله عش أبدا عش على الائام والزمن
ه
ات تبقى والفناء لنا فاذا افنيتنا فكن ه. ستم كيفتسخوالنفسعنكوقد قمت بالغالى من التمن من للناس الذين فنوا فكان البخل لم يكن ولكن ياعم نجىء به صاغرا ، فيعتذر سامعا مطيعا ، وترضى ياعم ان شاء الله تعالى م دعا به ، فأحضر ، فقال له الأمين : ويلك ! تهجو عمى وشيخى؟ فقال: يا أمير المؤمنين ، وإمام المسلمين ، إن أبا أيوب متحامل على عبدك. فتكلم سليمان وقال : وما أنت وهجلؤك ؟ وماقلت الا ما يشبه قدرك ، وما قدرت على سه ا كثر من قولك فى كلب مثلك ، (يعنى اسماعيل بن أبي سهل بن نيبخت) : 1241 مر9.
خبز اسماعيل كالوشى اذا ما شق يرفا فمى أبو نواس عند ذلك ، وقال : يا أمير المؤمنين ، ان كنت قلت هذا انا الذى أقول: 02 يلاحظهم ونهمو يا كلو ن طورا فرادى وطورا معا
ال فيمنعهم ذاك آنب يشبعوا ويمنعه الغيظ ان يشبعا قال سليمان : يا أمير المؤمنين ، يقال فى شيخك مثل هذا وتمسك؟ فأمر بح بسه ، فبقى فى السجن دهرا . وكتب منه الى الفضل بن الربيع آبياته التى يقول فيها:
مخ ۱۴۱