============================================================
ارف ال وإذا بنو المنصورعد حصاهمو فحمد ياقوتها المتخلص - ه صدق الثناه على الأمين محمد : ومن الثناء تكذب وتخرص!!
اراد لي عناته، فقال له : ماتركتلى شيئا من ثنائك بعدقولك في الفضل بن الربيع: أوحده الله فما مثله لطالب ذاك ولا واجد
1 يس على الله بمستنكر ان يجمع العالم في واحد فعلته واحد الناس وجعلت العالم كلهم فيه . ثم تقول فى ال الربيع : مو او 17 ال الربيع فضلتمو فضل الخميس على العشير
(3) من قاس غيركمو بكم قاس الثماد الى البحور قال : ياسيدى ! قد سبق من قولى فى أمبر المؤمنين أ كرمه الله - مالو استحصرته الان اكتفيت به من عذرى . قال : وأى شىء قلت حتى أستحضره؟
قال : قولى: ه اذا نخن آثنينا عليك بصالح
ن ام فانت كما تثنى وفوق الذى نتنى (1) البيتان من قصيدة يخاطب بها الخليفة هرون الرشيد ويمدح بها الفضل ، وأولها : قولا لهرون امام الهدى عند احتفال المجلس الحاشد : نضيحة الفضل واشفاقه آخلى له وجهك من حاسد يقول فيها قبل هذين البيتين : أت على ما بك من قدرة فلست مثل الفضل بالواجد (2) البيتان من قصيدة يمدح بها الفضل بن الربيع ، واولها : وعظتك واعظة القتير ونهتك آيهة الكبير والميس فى البيت الاول الخمس . والعشير العشر . والخمس أكبر منه . والتماد فى البيت الثانى الماء القليل لا مادة له
مخ ۱۳۹