قال الشافعي وإني لأحب أن يدخل مع آل محمد صلى الله عليه وسلم أزواجه وذريته حتى يكون قد أتى ما ورى عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال الشافعي رحمه الله واختلف الناس في آل محمد صلى الله عليه وسلم فقال منهم قائل آل محمد أهل دين محمد ومن ذهب هذا المذهب أشبه أن يقول قال الله تعالى لنوح
ﵟاحمل فيها من كل زوجين اثنين وأهلكﵞ
وحكى فال إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح الآية فأخرجه بالشرك عن أن يكون من أهل نوح
مخ ۷۴