42

زه خپل ژوند ولاړ ورکړم

أفنيت عمري واقفا

ژانرونه

فأما كياني فحر طليق

وجسمي شفي، ربنا أكرمه

أنا الجنس منتحر عند بابي

وجسمي ينازعه مأتمه

وروحي تهيم بدنيا الجمال

وتبحث دوما عن الملهمة

وإن كنت غاضبة فاسمعيني

ووعد تكون هي الخاتمة

أنا عقلي السر كنز ثمين

ومفتاحه ليس جسم الأمة

ناپیژندل شوی مخ