41

زه خپل ژوند ولاړ ورکړم

أفنيت عمري واقفا

ژانرونه

ولكن أحوال قربي وجفوي

وصفوي هي الآية المحكمة

سألتك يوما عن الحب ما ه

و، إذ ذاك أحسبك العالمة

أجبت سؤالي: هو الوجد يجم

ع قلبين حتى يصير السمة

جواب بريء لقلب بريء

وخلو من الوشي والنمنمة

ولكن حبي كيانان روحا

ن عقلان، جسم تعاطى دمه

ناپیژندل شوی مخ