وإن كان جوادا سمي مفسدا.
وإن كان حليما سمي ضعيفا.
وإن كان وقورا سمي بليدا.
وإن كان لسنا سمي مهذارا .
وإن كان صموتا سمي عييا .
وكان يقال: من ابتلي بمرض في جسده لا يفارقه، أو بفراق الأحبة والأخوان، أو بالغربة حيث لا يعرف مبيتا ولا مقيلا ولا يرجو إيابا ، أو بفاقة تضطره إلى المسألة: فالحياة له موت، والموت له راحة.
مخ ۷۱