٥. صِلَةُ الأَرْحَامِ، وَمَا أَعْظَمَهَا مِنْ صِلَةٍ أَنْ يُنْشَرَ دَلِيْلٌ لِنِتَاجِ الأَجْدَاد، وَالْأَعْمَامِ وَأَوْلَادِهِمْ رِجَالًَا وَنِسَاءً.
٦. تَقْوِيَةُ أَوَاصِرِ الْقُرْبَى بَيْنَ الْحَمَادَى: الْقُرْبَى الْنَّسَبِيَّةِ وَالْعِلْمِيَّةِ، فَالْعِلْمُ رَحِمٌ بَيْنَ أَهْلِهِ.
٧. نَشْرُ = تَسْوِيْقُ الْنِّتَاجِ الْعِلْمِيِّ.
٨. إِظْهَارُ الْتَّنَوُّعِ الْعِلْمِيِّ وَالْمَعْرِفِيِّ عِنْدَ الْحَمَادَى.
٩. تَحْفِيْزُ الْنَّاشِئَةِ مِنْ أَبْنَائِنَا وَبَنَاتِنَا، لِلْعَمَلِ الْعِلْمِيِّ الْمُثْمِرِ.
١٠. دُخُوْلُ أُسْرَتِنَا الْكَبِيْرَةِ «الْحَمَادَى» ضِمْنَ الْأُسَرِ الْعِلْمِيَّةِ، وَتَحْفِيْزُهَا لِإِنْشَاءِ مَرْكَزٍ عِلْمِيٍّ بِاسْمِهَا. (^١)
١١. الْدِّرَاسَاتُ الْعِلْمِيَّةُ حَوْلَ الْنِّتَاجِ.
١٢. لَاْ أَقُوْلُ بِأَنَّ هَذَا الْنِّتَاجَ الْعِلْمِيَّ لِلْحَمَادَى سَيَكُوْنُ مِنَ الْتَّارِيْخِ بِالْنِّسْبَةِ لِأَحْفَادِنَا، بَلْ دَخَلَ الْتَّارِيْخَ الْآنَ لَحْظَةَ صُدُوْرِهِ قَبْلَ أَنْ تَقْرَأَهُ، فَالْتَّارِيْخُ لِأَيِّ أُسْرَةٍ = عَشِيْرَةٍ = أُمَّةٍ، جُزْءٌ مِنْ مَرَاقِيْهَا، «وَالْمَرْءُ لَا يَكُوْنُ
(^١) لي مَقالٌ بعُنوان: «أيْنَ مَراكِزُ الأُسَرِ الْعِلْمِيَّةِ؟!» نُشِر في «صحيفة الجزيرة» = ... «المجلة الثقافية» عدد (٤٣١) بتاريخ (٧/ جمادى الأولى/ ١٤٣٥ هـ).
1 / 22