98

Waqf Wa Ibtida

الوقف والابتداء في كتاب الله عز وجل

Penyiasat

أبو بشر محمد خليل الزروق

Penerbit

مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م.

Lokasi Penerbit

دبي

Genre-genre

٢٣١ - وفي (طه): (أفلم يهد لهم)، بغير ياء. ٢٣٢ - وفي السجدة: (أو لم يهد لهم)، بغير ياء. ٢٣٣ - وفي الحج: (وإن الله لهاد الذين آمنوا)، بغير ياء، وفي النحو: لهادي؛ لأنه مضاف، كما تقول: هذا قاضي الخليفة، فتثبت الياء في الإضافة. ٢٣٤ - وفي الزمر: (ومن يهد الله فما له من مُضل)، (يهد) بغير ياء؛ [٨٠/أ] لأنه شرط. ٢٣٥ - وفيها أيضًا: (فما له من هاد)، بغير ياء، وهو منقوص، مثل: قاضٍ، وإنما حذفت الياء لأن نون الإعراب ساكنة، والياء ساكنة، فكرهوا أن يجمعوا بين حرفين ساكنين، فحذفوا الياء. ٢٣٦ - وفي المؤمن: (فما له من هادٍ). ٢٣٧ - وفي التغابن: (ومن يؤمن بالله يهد قلبه)، بغير ياء؛ لأنه جزاء، والتمام على: (قلبه).

1 / 156