============================================================
في ذلك ولا بعتمد على خارق (يظه (464) على يديه دون الخبر النبوى لاحمال أن يكون ذلك الغارق (أملاك (65ه) لأن العادة تنخرق في سبعة مواضع 15(نعم) (466) بقيت الفراسة ((46) (والتوسم وقبلهما الشارة والرجاء والخوف كرتة رؤيا النوم دون القطع فانطبقت فراسته) بفضل من الله (سبحانه) كاجابة الدعوة ولو استمرت عادته بالمطايقة فلا يقطع بما يستقبل بالقياس على الماضى لأنه أمر ليس بعقلي فيطرد قطعا والقطع أبدا مستتده النبوة وتعيينها ضرورة انحصار [طرق] (468) العلوم الحادثة في الضرورة والنظر والخبر. فتأملوا هذا رحمكم الله فإنه يرفع كثيرا من الأوهام ويحصل الأدب مع الله سبحانه وأتبيائه ورسله فلما ظهرت على يدي الخضر عليه السلام تلك الأعاجب من خرق السفينة لتجاة أهلها من الملك الغصاب (وقطع) (469) رأس الغلام لنجاة أبويه من إرهاقه إياهما طقياتا وكفرا وإقامه الجدار لاستخراج الكنز كانت تبياتا لقاعدتين من القواعد العلمية لأن الأنبياء عليهم اللام حلهم الله [تعالى أعلامام (470) للعالمين 4ب: ويظهر 5) اما ب (467) انظر عن الفراسة دائرة المعارف 11422 - 125 (ماكدونلد) و(ط، اجي رفهد) وانظر آيضا مقال * قيامة 12: ماكونلد) 468) ا: طروق ) ب: وف 226) ا: اتبياء
Halaman 107