فإذا مست شفاه الصب كأسا صار شهدا ورضاب
كيف تغدو بحياة وهي تسعى لاختفاء وانسحاب
إنما الإثم خمود الحس والأشواق خوفا من عذاب
إنه كالموت يأتيك ولو جاوزت وديان الضراب •••
ليس يمحو الإثم إلا أن تعود الروح تزهو بانسياب
بحواس شاقها يوم الإياب
للذرا من فوق ذياك الخراب
كي يعود اللمع للعينين وهاجا وينقشع الضباب!
هوى الشيخ
قالت اليوم أوافيك سويعة
Halaman tidak diketahui