251

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Editor

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

٢٦٧٥ - أَيْضًا وَ"أَلْفَى" جَاءَ مِثْلَ "وَجَدَا" ... وَإِنْ يَكُنْ فِي النَّظْمِ هَذَا فُقِدَا
٢٦٧٦ - وَ"ظَنَّ" كَالحِسْبَانِ نَحْوُ "ظَنَّا ... زَيدًا كَرِيمًا" وَأَتَى بِمَعْنَى (^١)
٢٦٧٧ - "عَلِمْ" كَقَوْلِهِ "فَظَنُّوا أَنَّهُمْ ... مُوَاقِعُوهَا" (^٢) كَانَ ذَا يَقِينَهُمْ
٢٦٧٨ - "حَسِبْتُ" بِالكَسْرِ وَمِنْهُ "يَحْسَبُ" ... فَتْحًا مُضَارِعًا وَكَسْرًا "يَحْسِبُ"
٢٦٧٩ - نَحْوُ "اعْتَقَدْتُ" نَحْوُ "يَحْسَبُونَا ... أَنَّهُمُ" (^٣) وَجَازَ أَنْ يَكُونَا
٢٦٨٠ - مَثْلَ "عَلِمْتُ" كَـ"حَسِبْتُ التَّقْوَى ... رَأْسَ الأُمُورِ وَالعِمَادَ أَقْوَى"
٢٦٨١ - لَا مَا مِنَ الأَحْسَبِ أَيْ ذُو شُقْرَه ... أَيْ ذُو بَيَاضٍ خَلَّلَتْهُ حُمْرَه
٢٦٨٢ - وَهَكَذَا "زَعَمْتُ" أَيْ "ظَنَنْتُ ... كَـ"زَعَمَتْنِي شَايِخًا وَلَسْتُ" (^٤)
٢٦٨٣ - ثُمَّ الكَثِيرُ أَنَّهَا تَقَعْ عَلَى ... "أَنْ" وَكَذَا "أَنَّ" وَمَا قَدْ وُصِلَا
٢٦٨٤ - كَـ"زَعَمَ العَبَّاسُ أَنْ لَنْ يَحْضُرَا" ... وَ"قَدْ زَعَمْتُ أَنَّهُ تَغَيَّرَا"
٢٦٨٥ - دُونَ الذِي مَعْنَاهُ "قَدْ كَفَلْتُ" ... أَوْ نَحْوِ "قَدْ سَمِنْتُ" أَوْ "هَزُلْتُ"
٢٦٨٦ - مَعْ "عَدَّ" مِثْلَ "ظَنَّ" مِثْلَ قَوْلِنَا ... "لَا تَعْدُدِ المَوْلِى شَرِيكًا فِي الغِنَى" (^٥)

(^١) هنا نهاية الورقة "٥١ أ" والورقتان "٥١ ب" و"٥٢ أ" ساقطتان من النسخة الأصل التي اعتمدنا عليه وتممنا الساقط من النسخة الثانية.
(^٢) الكهف ٥٣.
(^٣) الأعراف ٣٠ والكهف ١٠٤ والزخرف ٣٧ والمجادلة ١٨.
(^٤) إشارة إلى قول أبي أمية أوس الحنفي من الخفيف:
زعمتني شيخًا ولست بشيخ ... إنما الشيخ من يدب دبيبًا
الشاهد فيه استعمال "زعم" بمعنى "ظن" ونصب مفعولين بها. انظر: شرح الأشموني ١\ ٣٤٥ والتصريح ١\ ٣٦١ ومغني اللبيب ٧٧٥ وهمع الهوامع ١\ ٥٣٨ والمقاصد النحوية ٢\ ٨٣٢ والتذييل والتكميل ٦\ ٢٤ وشرح شواهد المغني ٢\ ٩٢٢ وتخليص الشواهد ٤٢٨.
(^٥) إشارة إلى قول النعمان بن بشير من الطويل:
فلا تعدد المولى شريكك في الغنى ... ولكنما المولى شريكك في العدم
الشاهد فيه مجيء الفعل "عدّ" للرجحان فعمل مثل "ظن". انظر: توضيح المقاصد والمسالك ١\ ٥٥٦ وشرح الأشموني ١\ ٣٥٥ وشواهد التوضيح والتصحيح ١٨٣ والتصريح ١\ ٣٦٠ وهمع الهوامع ١\ ٥٣٧ وشرح التسهيل ٢\ ٧٧ وخزانة الأدب ٣\ ٥٧.

1 / 255