250

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Editor

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Lokasi Penerbit

بيروت - لبنان

Genre-genre

٢٦٥٩ - "عَرَفَ" أَوْ "فَهِمَ" وَالقِسْمَانِ ... فِي بَابِ "ظَنَّ" لَيْسَ يَدْخُلَانِ
٢٦٦٠ - وَمَا إِلَى اثْنَيْنِ تَعَدَّى وَعَقَدْ ... ذَا البَابَ فِيهِ إِذْ بِقَوْلِهِ قَصَدْ
٢٦٦١ - انْصِبْ بِفِعْلِ القَلْبِ جُزْأَيِ ابْتِدَا ... يَعْنِي بِهِ انْصِبْ خَبَرًا وَمُبْتَدَا
٢٦٦٢ - وَبَيَّنَ المَقْصُودَ مِنْهُ حَيْثُ عَمّْ ... مَا مُنِعَ الحُكْمَ وَمَا لَهُ الْتَزَمْ
٢٦٦٣ - بِقَوْلِهِ أَعْنِي "رَأَى" كَـ"عَلِمَا" ... وَهْوَ الكَثِيرُ أَوْ لِظَنٍّ أَفْهَمَا
٢٦٦٤ - كَـ"إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدَا" (^١) ... قُلْ "وَنَرَاهُ" (^٢) قَدْ غَدَا مُفِيدَا
٢٦٦٥ - لِلعِلْمِ لَا التِي بِمَعْنَى رُؤْيَه ... عَيْنٍ أَوِ الرَأْيِ وَضَرْبِ الرِّيَّه (^٣)
٢٦٦٦ - وَ"خَالَ" مِثْلُ "ظَنَّ" أَوْ كَـ"عَلِمَا" ... وَالأَوَّلُ الأَكْثَرُ حَيْثُ لَهُمَا
٢٦٦٧ - "يَخَالُ" مَاضٍ نَحْوُ "خِلْتُ مُسْلِمَا ... عَدْلًا" وَ"خِلْتُنِي لِيَ اسْمٌ" دُونَ مَا
٢٦٦٨ - "يَخُولُ" مَاضِيهِ فَمَعْنَاهُ يُرَى ... "تَعَهَّدَ" اوْ "تَطَلَّعَ" اوْ "تَكَبَّرَا"
٢٦٦٩ - "عَلِمْتُ" مَعْنَاهُ "تَيَقَّنْتُ" وَذَا ... نَحْوُ "عَلِمْتُ أَنَّ زَيْدًا مُحْتَذَى"
٢٦٧٠ - كَقَوْلِهِ "فَاعْلَمْ" وَقَدْ تَلَاهُ ... "أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ" (^٤)
٢٦٧١ - قِيلَ وَكَالظَّنِّ أَتَى نَحْوُ "فَإِنْ ... عَلِمْتُمُوهُنَّ" (^٥) لِظَنِّ المُمْتَحِنْ
٢٦٧٢ - دُونَ الذِي مَعْنَاهُ "صِرْتُ أَعْلَمَا" (^٦) ... أَوْ كَـ"عَرَفْتُ" نَحْوُ "لَا يَعْلَمُ مَا"
٢٦٧٣ - وَ"وَجَدَا" نَحْوُ "وَإِنْ وَجَدْنَا ... أَكْثَرَهُمْ لَفَاسِقِينَ" (^٧) المَعْنَى
٢٦٧٤ - "عَلِمَ" دُونَ مَا بِمَعْنَى "حَقَدَا" ... "حَزِنَ" أَوْ "أَصَابَ مَالًا جَرَدَا"

(^١) المعارج ٦.
(^٢) المعارج ٧.
(^٣) أي إصابة الرئة.
(^٤) محمد ١٩. والهاء في "أنه" مختلسة غير مشبَعة للوزن.
(^٥) الممتحنة ١٠.
(^٦) أي مشقوق الشفة العليا. انظر: تهذيب اللغة ٢\ ٢٥٥ والصحاح ٥\ ١٩٩٠ والمحكم ٢\ ١٧٥.
(^٧) الأعراف ١٠٢.

1 / 254