Lapisan-lapisan Orang Terkemuka Syiah/Cahaya yang Bersinar pada Abad Ketujuh
الأنوار الساطعة في المائة السابعة
Penyiasat
علي نقي فنروي
Penerbit
دار الكتاب العربي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1972م
Lokasi Penerbit
بيروت
Carian terkini anda akan muncul di sini
Lapisan-lapisan Orang Terkemuka Syiah/Cahaya yang Bersinar pada Abad Ketujuh
Aqa Buzurg Tihrani d. 1389 AHالأنوار الساطعة في المائة السابعة
Penyiasat
علي نقي فنروي
Penerbit
دار الكتاب العربي
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1972م
Lokasi Penerbit
بيروت
العلقمي
كان في خدمة خاله عضد الدين القمي رئيس دار الإنشاء للمستنصر ثم جلس مكان خاله
وقال ابن الفوطي في الحوادث الجامعة إنه كان أستاذ دار الخلافة ببغداد
وفي يوم الأحد ثامن ربيع الأول استدعي إلى دار الوزارة ونصب وزيرا
وفي تاسع ربيع الأول 643 صار محيى الدين يوسف بن الجوزي أستاذ الدار وأجلس في الدار المقابلة لباب الفردوس المرسومة بسكنى الأستاذ دارية
وجاء في تجارب السلف ص 358 أن مكتبته الخاصة كانت تحتوي على عشرة آلاف نسخة وكلما فرغ من مهام الوزارة كان يشتغل بمكتبته
له كتاب في المناقب نقل فيه ما ذكره السيد أبو الفتح يحيى بن محمد بن نصر بن علي بن حبا لتلميذه في سنة 540 من معجزة الإمام الباقر
ثم نقل الفيض الكاشاني عن هذا الكتاب في المحجة البيضاء 2 376
وكان ابن العلقمي وأخوه وولده عز الدين أبو الفضل محمد صاحب المخزن كلهم من أصدقاء رضي الدين علي بن طاوس
وقد قرأ ابن العلقمي على العلماء
فنقل عنه صاحب الرياض أني تلمذت على عميد الرؤساء حتى توفي 609
وقد أملى عليه أبو محمد بن أبي البركات ص 153 وأجاز له في 3 صفر 648
ولأجل ابن العلقمي ألف عز الدين ابن أبي الحديد ص 88 89 شرح نهج البلاغة وأنشأ القصائد السبع العلويات كما نقل المجلسي ذلك في إجازات البحار عن خط شمس الدين محمد بن مكي الشهيد 786 وذلك بواسطة مجموعة الجبعي
وقال في مجالس المؤمنين إن الحسن بن محمد الصنعاني م 650 ألف العباب الزاخر لهذا الوزير ومدحه في أوله كثيرا
وتوفي الوزير ابن العلقمي بعد سقوط بغداد بيد
Halaman 150