تأملوا كيف هام الغنج بالحور
ومن قوله :
وركب دعتهم نحو طيبة نية
فما وجدت إلا مطيعا وسامعا
يسابق وخد العيس ماء شئونهم
فيقفون بالسوق الملي المدامعا
إذا انعطفوا أو رجعوا الذكر خلتهم
غصونا لدانا أو حماما سواجعا
تضيء من التقوى خبايا صدورهم
وقد لبسوا الليل البهيم دوارعا
Halaman tidak diketahui