============================================================
في أحكام النجوم ولما أثوى قال لصاحبه الشيخ محمد الشغري الكتبي: سبحان الله، قرب الرحيل من الدنيا لأنها أقبلت، ومن عادتها أنتها اذا أقبلت، أدبرت وكان كذلك فإنه ما أطال بعدها. ولما مات رثاه صاحبنا الأديب العناياتي السابق ذكره بتصيدة دالية حسنة. وأشار فها الى مهارته في علم النجوم وهي قوله: عز البقاء لغير الواحد الصمد وما سواه فدفوع إلى آمد فاعجب لمن عيشه ظن وموتته حتم وتلقاه كالمسرور بالنكد مازلت في كمد من حين مر على سمعي بأن خلق الانسان في كبد دنياوان لم تكن مثل البعوضة في التحقير يدمي قذاها مهجة الاسد والناس في هذه الدنيا ماربم شتى وهم من سبيل الموت في جدد .: فعد من آدم كم باد من عدد لم تغنهم كثرة الاموال والعدد سقى المتوذلبيدا كأس أربه وأتتضى للقان ما أمضاه في لبد سل دار مية بالعلياه فالسند مادار تخليد هذي الدار في خلدى اقوت وطال عليها سالف الامد وكم قمور عوال لاقصور بها بل رد غمدان سيف منه فى غمد مارد عن مارد كف الردى غمد ياراصد التجم يرجوسعدها ويمخا ف النغس منها وعيز الموت بالرصد لابد أن يفس المقداو مديته في لبة الجدي آو في جبهة الاسد.
وتسلم العقد جوزاها إلى البدد تخون كفئ وياها خواتميا
============================================================
([2) ويجمع القمران النيرات فلا مساء ليل مضى ياتي بصبح غد لفي عليك أبابكر إذا احتجب الهلال للصوم وحتايها إلى العدد فاحتاج بعدك نلتقوي من اود لهفي عليك لتقوييم كرعت به 3 بطالع فيه بالاسماد منفرد قد كنت قمت بعلم النجم مفردا
4 ت بكيك بالنوه أحداق النجوم فللم يخ عين قد احمرت من الرمد.
فكلا لك طرق جد منسكب وكلها لك قلب جد متقد لو كان للشمس حكم في تصرفة غابت وبعدك لم تطلع على احد
وكان خاطرتي يعتتد أو "لا أن الشيخ أبا بكر المذكور لا يحخسن من العلوم إلاء مايتعلق بالنجوم) باعتبار ماهو مثر بين الفاتن اجسعت: به في مكان الطائفة المعروفة بالولوية ودمتق(1 وطال به المجلس حتى تجاذبنا معه كثيرا من أهداب العلوم في فنرن ستتى . وكان بتكلم فيها بكلام حسن حرر مهذب : فعات أنته من الذين حققوا مشكلات المسائل، وحرروا معضلات الدلاتل، غير أن شبرته بالنجوم قد غلبت على بقية العلوم، وكان الغالب عنيه الرياسه والتقلل من العيشة ومات ولم يعقب، بل اظين انته ماتروج، وكانت وفاته في سنة ثلاث وتسعين وتسع ميثة من الهجرة النبوية على مهاجرها الصلاة والسلام ، وعلى آله واصحابه الكرام.
(1) هو التكية الولوية في شارع النهر اليوم مقابل الحطة الحجازية بنيت سنة 993 الظار: الباشات والفضاة لابن جمعا. (سنة 993)
============================================================
Halaman tidak diketahui