أهوى لتهنشتي فمد يدا وقق الهوى وتناول القلبا وله اسر حبيبي مكمن من جو انحي تمنع أن تدنو إليه المباحث (275) تغلفل مني حيث لا تشتطيعه كؤوس الندامى والانيس المحادث وأرسل (1) الي حضرة الشيخ المذكور هذه القصيدة الفريدة ، الجامعة للدرر النضيدة، في يوم الاثنين سابع شوال من شهور سنة عشرين بعد الألف من الهجرة النبوية ، عليه من الله أفضل الصلاة) (2) التحية وفيها اشارة الى الشيخ سعد الدين ابن الشيخ سعد الدين لما انتصر على أقاربه بعد قتال ونزاع . وكان الفقير كاتب الحروف له به بعض اجتماع) أدى الى مساعدة مني طلبا للثواب من الملك الوهاب (3) فإنه جلس على سجادة المشيخة السعدية بعد أخيه الشيخ محمد صاحب المكارم الحاتمية وكان جلوسه بحق ، فأراد ابن أخيه الشيخ كمال الدين ابن الشيخ ابراهيم أن ينازعه بعد الجلوس، واستقرار النفوس. فلم يكن نزاعه مفيدا، ولا رأى الناس كلامه سديدا، لاستقرار عمته ونفوذ سهه. وكان الوزير: الأجد الحافظ أحمد، حاكما بولاية الشام فكان الشيخ محمد قد سلم أخساء الشيخ سعد الدين الذكور في حياته السجادة والأعلام، فشمد وشاهد الاستخلاف، وعامل الشيخ سعد الدين بالانصاف، وأمر بانقطاع المشيخة الكاملية ، لكونها حادثة غير موافقة للطريقة السعدية، وذلك في أواسط شهر رمضان من شهور سنة عشرين بعد الألف من الهجرة النبوية) على صاحبها ألف ألف تحية: (1) في *، ب هذه الفصيدة الفريدة، الجامعة للدرر الضيده أرسلها الي حضرة الشبغ ابو الطبب المذكور في يوم الاثنين ." 2) من ب 3) ساقط من
============================================================
ثنه دوالح جننك القروح وأرح طلائح قلبك المجروح
ودع الهوى طلق العنان لأهله وأربا بنفسك عن رباه الفيح ولربما سدت مها في الربح فلربما ضاق الفضاء ولا هوى ت املا من لاعج التبريح كم ذا تبيت مسهدا ترعى السها كم ذا تصد عن النصيح عماية وترى ولي النصح غير نصيح ونمنع كابن الغزالة دونه غابا حمى من ذبل وصفيح تشفي، ولا من فتكه بمريسح لم يعتلق مضناه منه بزورة رايتني بالروح غير شحيح (75ب) لوشئت لاشئت المعاد الى الهوى في مجلسي وصواره في سوحي ورأيت آرام الصريم سوانحا متعفف حين اللقاء كشوحي ورأيتني ضمت على متنستك ولزمت وردي نذهجرت صبوحى لكن صحا قلبي وأقصر باطلي وقد اعتزلت عن الانام ولم اقل يوما بتحسين ولا تقبيسح ورفضت قول الشعر إلا نادرا وقصدت نحو الذكر والتسبيح للشيخ سعد الدين حال باهر وخوارق تأتي بكل صريح له در فؤاده المعور من متمكن في صدره المشروح
ضاهى أخاه البحر أؤل أمره(1 هذا ورب العرش خير فتوح ولكم كرامات له لما بدت كالبدر كانت في الظهور وبوح
============================================================
وبنصر سيدتا له وقيامه معه ترجح فوق كل رجيخ أعني الايمام الأوحد الحسن الذي بصفاته زدان عقد مديجى العالم اللج الذي أفكااه تآتي بكل مليحة ومليح تعتاض بالتنوير والتوضيع كشاف جون المعضلات اذا انبرت في شرحه التلخيص والنلويح علامة العلماء سمد زماته كل العلوم وجودة التنقيح وله اليد الطولى بحسن النقد في ينتاب مشتجر الخلاف بفكره فيز راجحه من المرجوح بمدارك الترجيح والتصحيح وإذا رأى الأقوال غفلا زانها وكماله المحسوذ كا فصيح اعيت مزاياه وحسن خلاله بلسان حمد فايح التصريح اني لاشكر فعله وجميله ما ينبغي لعلاه بالتمديح سب البديهة فيه لامتقصيا مولاي اكن اصدرالصدور على المدا في عصرنا [لك] لحسمه (1) كالروح (4 واسلم ودم مافتقت ريح الصبا فارات رنج او نوافج شيح الحقير ابو الطيتب الفزي العامري.
و جه4 (2) : *فادارندا او نوالفح خيح*
============================================================
67 ابو سعيد بن صنع الله التبريزي الكلون كناني (1) من أعمال تبريز، رحمه الله تعالى . ولد في تبريز سنة عشرين (131ب) وتسع مثه. وقرا على المولى غياث الدين منصور وفاق، واراد الحروج الى جانب الووم مهاجرة من حكم طهماسب المبتدع. فشعر به فعذ به مع عمه، وصادرها بشرة آلاف دينار ذهبا، فباعوا املا كهما في ذلك، ولم يحصل الميلغ الذكور. وهرب الشيخ ابو سعيد الى اردبيل ونجا بذلك، لأن القانون أن من هرب اليها ينجو، ولو كان مجرما لكونها مقبرة اجداد طهاسب . ولما غزا السلطان سلبمان ديار العجم تخلص مع عمه وخرجا مع السلطان المذكور الى بلاد الروم. فمات عمه بديار بكر سنة تسع مثة وخمين، وذهب الشيخ ابو سعيد صحبة السلطان الى حلب. ولم تول علوفته تترقى الى ان صارت مثة عثاني، وحج في سنة ست وسبعين وعاد . وكان عالما فاضلا كريما جوادا تقيتا ، ولكن كان في غاية الوسوسة حى انه يصافح الناس ويغسل يده من مصافعتهم، ولم يتأهل في عمره: ومات بقسطنطينية في سنة ثمانين وتسع مثة . ودفن محضرة الشيخ ابو الوفا رحمه الله تعالى 1) ذه الترجة حاتطة من ص، أضفناها من * ب
Halaman tidak diketahui