(3) ليل (4) م، ب، شوقا
============================================================
91 وما تغنت ذات طوق على أغصان دؤح في ضحى أو رواح(6) قلت: وقد كنت يوما في بستان مع بعص الخلاان في سنة ثمان وثمانين وتسع مثة ، فأرسل الي/(2) الشيخ المذكور، عليه رحمة الملك الغفور، أبياتا وضمن فيها قول الشاعر : و ايها الماطل ديني اغني وتماطل علل القلب فإني قانع منك بباطل شكابة من خل كان هواء ويطلب هواه، ويعرض بعدة وصال، تغصها (3 المطال. مع القدرة عليها، والوصول اليها: واستدعى الجواب مريعا ، ولم يكن رسوله لعذر التاخير سميعا . فأجبت مرچلا، واعتذرت اليه منه خجلا: من لدمع فيك سائل وقؤاد منك ذاهل ياغزالا صرع القلب بألحاظ قوايل وعذاراك (4) الحمائل طرفك الفتاك سئف سحر السخر ببايل از في طرفك سخرا . (5)1 وله لخك عامل قدك العمال(4) وتح
من لحال فيك حائل من لقاب فيك مضنى (1)4 و راح (2) حلقط من (3) بقصبا (4) م، عذراك * (5) عسل الرمع عسلا فو عثال اذا اشتد اهزازه (القاموس)
============================================================
راقد في الليل غافل آسهر الليل وحبي هل إلى رد رقادي بعد آن غاب وسائل لم يزل في القلب نازل غاب عن عني ولكن وهو بالأشواق آهل هدم القلب نواه بالحمى غيث الهواطل فسقى الله زماني والذي ارضاه حاصل حيث من آهوى مواف هل زماني بك ايل يا عشيات التصابي وسقامي غير زائل زلت عني وغرامي بوفا صذر الآفاضل قستا لولا وثوقي د: (1)7 حيث لم تغن الرسائل بغدهم متعذابا جمعت فيه الفضائل يا وحيد الدهر يامن دونه زمر الخائل (6ب) لك يامؤلاي نظم جيد نظمي وهو عاطل قد اتى عقدا يچلي نظكم او أن يمائل من لمتلي ان يساوى شفلا للنهم شاغل فأعذرن إن بقلبي في علاه كل سافل من زمان قذ ترقى وغدا الفاضل فيه ساقط الرتبة خامل 1)، ب * غراما*
============================================================
(1)- فاشلمن يا فخر(1) دهري في ذيول العز رافل حائزا ما ترتجيه عالي الرتبة كامل ما تغنت ذات طوق في ضحى او في اصائل قلت: وقد خلف بنتين ولم يترك ذكرا. وعمر بيت أبيه الذي في (حلة) (2) القيمرية ، وأجرى اليه الماء. وأخذ حصة من الارض إلى جانب البيت وجعلها جنئنة، وزرع فيها غالب الفواكه اللطيفة. وعمر مصنع ماء في جانب اللجنئنة، وتأنيق افي (3) البيت بالدهان والماء .2 والفر اس) حتى صار نزهة للعيون وفرحة القؤاد المحزون ثم إنه تأثثل وشرى فرسا أصيلا وبغلة تنظر بعيني باز. ولما ارتفعت له العلامات علا مات ولما مرت اليه الدتيا باعها باعها. ولم يزل يتمرض، ولحفرته ي يل ويتعرض) حتى وقع في شبكة المرض، وفوقت اليه سهام المحن كالغرض. ولم يزل ينقص جسنه، ويقل من العافية سهمه، حى أخذته الدنيا بأظا فرها، وساقته الى حفرة لم يكن مجافرها وتوفي الى رحمة الله تعالى في أوال سنة أربع وتسعين وتسع مثة وكنت، قد أخذت تدريس الشافعية، في المدرسه الدرويشية (4)، في اواخر سنة ثلاث وتسعين وتع مثة. وكان المرحوم صاحب الترجمة يقول
لي في مرضه: لاتبدأ بالدرس (15 حى يزول مرضي) وتحضر صحتي، 1) بافخري (3) الزنادة من، ب سافط ن ب 4) هي جامع الدرويشية الذي بناه درويش باشا والي الشام والجامع معروف جدا وما يزال قاعما الظر كتابنا ولاة دمشق في العهد العثانى ص 16 وذيل ثمار المقاصد لأسعد طلس ص 216 (5) *، ب الدرس
============================================================
Halaman tidak diketahui