أتاني وجنح الليل مد رواقه وبدر الدجى في أفقه قد تحجبا فلما فضضت الختم من عقد دره أضاءت وجوه الأرض شرق ومغربا 11(1)1 يخبر أن الود منه بحاله وأن حسام(1) الود مني قد نبا وأن الليالي غير تنى وأنني (25) ب تخذت الجفا والصد والبعد منهبا وعقد ودادي لم تحل له حبى اجل غيرت جسي الليالي وحالتي أقام على مر الليالي وطنبا بقلبي له ود قديم حفظته 1099 وحسن ثنأي عنه ما زال معربا أيطلب في إثبات حبيه شاهدا ~~ويرق ودادي لم يكن قط خليا أيحسب روض الحب جف نبأته ()( صفالي ماقد گذرالعيش مشربا] [اأنساه أو أنسى زمانا به مضى فشرق في كل البلاد وغر با أليس إماما شاع بالفضل ذكره
يضيءسناه في دجى الجهل كوكبا أليس سليل الفر من كل ماجد فأضحى ذلولا بعد أن كان مضعبا](2 (42 (اليس ابن من دان الزمان لحكمه (2)(1 و إن كان كل الجمع فيه تكتبا)( ( أليس وحيدا في الزمان وأهله
ومن رام إبقاء الوداد تعتبا تعتب كي يبقي المودة بيننا وفي وجه ماقد رمته منه قطبا شهاب المعالي إن غدا الدهرجائرا :9 فلا تعتبنه إن ذلك دآبه اآبصرت ذا فضل به نال ماربا (1) ختام * (2) الريادة من *، ب
============================================================
أجبئك من بعد اعترافي بأنني جزيتك عن شمس الظهيرة غيهبا وهل يلحق النضوالضعيف وإن سعى عتاقا من الجرد السلاهب شذبا قدم جامعا للطلم والحلم مفردا خبيرا بأسرار العلوم مهذبا مدى الدهرمادامت بروق من الحمى وماناح قري الوياض فأطربا ومن شعره ومن خطه نقلت في يوم الثلاثاء التاسع والعشرين من صفر سنة احدى وعشرين بعد الآلف: شمود المحبة لا تختفي وبارقة الشوق لم تخثلف من الدمع والجسد المدنف فيا مدعي العشق اين الشهود واين الوفاء لمن لا يني واين الحنين وأين الآنين وما عرف العشق إلا فتى بغير التعشق لم يغرف له في الصبابة صب الدموع والفة لاعجه المتلف وطرف على النوم لم يطرف بقلب الى الصبر لم ينقلب ويشرف بالذللم يشغف ومن لم يذق بالهوان الهوى 01(1)4 ولم ينصف الصبة(1) إن قال في تسليه في الحب من منصفي نا فيه من مسعد مشيف فصبرا لآحكام جور الهوى ( قلت : وقد تحاضرنا معه ليله ، أسال بها الشوق سيله ، فقرأت بالمناسبة، اثناء المصاحبة ، قول من قال، وأجاد في المقال : حمام الأراك ألا فآخبرينا لمن تنديين وما تعامينا (1) ب الصبر
============================================================
لقدشق نوحك جيب القلوب وأجريت بالدمع منا العيونا تعالي نقاسمكم النوى ونندب إخواننا الظاعنينا 1
ونسعدكن وتشعدتنا إن الحزين يواسي الحزينا قال الشيخ أحمد العناباتي صاحب الترجمة: اتدري أيها الأستاذ لمن هذه الأبيات 9 فقلت له : لا أدري قائلها ، غير أني أعرف أن الوليد أباعبادة البحتري الشاعر المشهور كان يتمثل بها كثيرا، ويجري بها على الحد دمعا عزيرا. وظهرت من العناياتي عبارة كانت قد صدرت مني على اسلوبها اشارة) وهي معارضتها بأبيات تجري على مثلها العبرات فقال مبتدثا بذلك سالكأ هاتيك المسالك : أجاعلة الهجر في الحب دينا إذا لم تجودي بوصل عدينا بينيك هذا السقام الذي خفينا به فخفي الله فينا وقولي لألحاظك القاتلا ت كم تفتكين آما تكتفينا ظلحت القلوب أما تتقين ما يفعل الله بالظالمينا
قلوب بحرك قد امنت فلا تضعي السيف في المؤمنينا قلوب إذا ما دعتها العيون الى حيتها جتنها طائعينا قلث: وقد قال بعض الطلبة في دمشق لمتا مات الشيخ أحمد العناياني مشيرا الى عام وفاته: مات العناياني فحسبنا الفاظ: مات العناياتي بحساب الجمل فكان موافقا لناريخ وفاته مات في سنة أربع عشرة بعد الألف. وهذا من العجاتب التي يقل اتفاق مثلها. وذلك أن في اللفظ تاعين بثانمائة) وبقية حروف العشرات مانتان وعشرة، والآحاد أريعة
============================================================
Halaman tidak diketahui