232

Tarajim Acyan

Genre-genre

(2).

سزد زخاك راهي دمي احتراز كردن (1) في الاصول النكاوري" وقد افادني الدكتور حمد محمدي استاذ كرسي الأدب القاري بالجامعة اللبنانية أن الصواب * الكنكاوري لسبة الى كنكاور بليدة ين هذان وكرمانشاه (2) في الاصول "واكاوره (3) هنه الأيات كان فها تصحيف كثير ضبطها لنا الدكتور حمدي وقل لنا مضاها الى العريية (4) مساه : * ما ألطف نظرة متداه منك ، من حين الى آخر (5) مضاه : وفتح باب الفيض لوجه (عاشق) كسير الخاطر (1) ممناه ؛ أنا ل طريتك تراب، لاتحول العنان عني (2) ماء: لاينبغي لحظة التجنب عن تراب الطريق" م(22)

============================================================

وله:

خاكم بهواي طوف آن كوي دنبال صبا دويدني داشت ( وله () اشگ كلگون كه از دونق دامان منتت1 (4)9 كوه وردم من واين لا له ونعمان منست وله: (41

دول هوادار غم دوست شدوهم از دوست

هردم آيد غمي از نو بهوادارى دوست ولد ققريبا فى سنة اثنتين وسبعين وتسع مثة .

قلت : وقد عرض طاعون عظيم في سنة ثمانية عشر بعد الألف) نسال الله لعالى السلامة والعنابة، وإزالة ذلك بعونه وعنايته، ولطفه وحمايته فاتفق أن الملأ علي المذكور طعن في صباح بومء، فما جاء مساؤه إلا وقد سلم الروح إلى معدنها الآوال ودفن في تربة مرج الدحداح بدمشق المحروسة وقد كان ساكنا في حلة الليمرية ببيت حمد أفتدي السابقي صاحب دفاتر دمشق سابقا . وكان صاحب الترجمة عدح النظير فى خط التسخ التعليق) وكان يكتب الدواوين اللطيفة الفارسية الرقيقة . وكان له فسهم سليم في الشعر الفارسي الملبع، حسن الخلق : ساكنا ساكتا إلأ وقت الضرورة رحمه الله تعالى رحمة واسعة) وبرد بمياه الغفران مضاجعه.

(1) معناء : كان لتراي ركض وراء نسيم الصبا شوفا لطواف حول ذلك الحى (2) معناه : * رمع الجبل الأحر من رونق زبلى، (3) معناه : * فانا جبل الورد وهذه سوسني وشفائفى (4) دكر لي الدكتور محمدي أن معنى هذين البيتين لاينقل الى العريه بدلة ، وإنا هدرك بالفارسيه بسهولة

============================================================

Halaman tidak diketahui