Talkhis Mutashabih
تلخيص المتشابه في الرسم
Penyiasat
سُكينة الشهابي
Penerbit
طلاس للدراسات والترجمة والنشر
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٩٨٥ م
Lokasi Penerbit
دمشق
إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، ثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ سَلِمَةَ بْنِ الْخَرِبِ، قَالَ: قَالَ عَلِيٌّ: «مَنْ آلَى مِنَ امْرَأَتِهِ فَمَضَتْ أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ فَإِنَّهُ يُوقَفُ حَتَّى تَبِينَ رَجْعَةً أَوْ طَلاقًا»
أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الْمُقْرِئُ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدَانَ، ثَنَا بَكْرُ بْنُ بَكَّارٍ، ثَنَا مِسْعَرٌ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَمْرِو بْنِ سَلِمَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «مَنْ قَرَأَ الثَّلاثَ الأَوَاخِرَ مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، فَقَدْ أَكْثَرَ وَأَطَابَ، وَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ يُذْهِبُ كَثِيرًا مِنْ وَحَرِ الصَّدْرِ»
قَدْ رَوَى يَزِيدُ، عَنْ أَبِي زِيَادٍ أَيْضًا، عَنْ عَمْرِو بْنِ سَلِمَةَ:
أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو الْعَلاءِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَعْقُوبَ الْوَاسِطِيُّ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ، ثَنَا بِشْرُ بْنُ مُوسَى، ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ سَلِمَةَ، قَالَ: سَمِعْتُ ابْنَ مَسْعُودٍ، يَقُولُ: " مَا مِنْ مُسْلِمَيْنِ إِلا بَيْنَهُمَا سِتْرٌ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى، فَإِذَا قَالَ أَحَدُهُمَا لِصَاحِبِهِ كَلِمَةَ هُجْرٍ خَرَقَ سِتْرَ اللَّهِ تَعَالَى، وَإِذَا قَالَ: أَنْتَ كَافِرٌ فَقَدْ كَفَرَ أَحَدُهُمَا "
وَأَمَّا الثَّانِي بِفَتْحِ اللامِ فَهُوَ:
عَمْرُو بْنُ سَلَمَةَ الْهُذَلِيُّ
حَدَّثَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْوَاقِدِيُّ
أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْخَزَّازُ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَعْرُوفٍ الْخَشَّابُ، ثَنَا الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ سَلَمَةَ الْهُذَلِيُّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعَمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: «مَاتَ الْقَاسِمُ، يَعْنِي ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، وَهُوَ ابْنُ سَنَتَيْنِ»
1 / 8