Penjelasan tentang Penyelidikan
التجريد على التنقيح [مطبوع مع النكت على صحيح البخاري]
Penyiasat
أبو الوليد هشام بن علي السعيدني، أبو تميم نادر مصطفى محمود
Penerbit
المكتبة الإسلامية للنشر والتوزيع
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ م
Lokasi Penerbit
القاهرة - مصر
Genre-genre
قوله في التوحيد (١): (في مسند البزار وغيره. . .) (٢) إلَى آخره.
أبعد بنسبته إلى البزار، وهو عند أحمد، والنسائي، وابن ماجه كذلك، وعند ابن ماجه في طريق أتم سياقًا مما ذكر (٣).
قوله في باب: ﴿وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ﴾ (٤) [هود: ٧]: (واقتفى بابن أبي شيبة) (٥).
كتاب العرش لمحمد بن عثمان بن أبي شيبة، وهو متأخر جدًّا، يصلح أن يكون تلميذا للبخاري لا كونه من مشايخه.
قوله "وقعت ساجدًا (٦). . . ." (٧) إلَى آخره.
تكرر فيما مضى.
قوله في "وأنه ينشئ للنار من يشاء" (٨): (كما قاله عبد الحق) (٩).
لم يقل عبد الحق هذا في حديث هذا الباب، وإنما قال في رواية أخرجها
_________
(١) أي: في "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: ﴿وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا (١٣٤). . .﴾) تعليقًا: قال الأعمش: عن تميم، عن عروة، عن عائشة قالت: "الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات. . . .".
(٢) "التنقيح" (٣/ ١٢٦٣)، وتمامه (وغيره: قالت عائشة: الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات. . .).
(٣) أخرجه الإمام أحمد في "مسنده" (٦/ ٤٦)، والنسائي في "المجتبى" (كتاب الطلاق، باب: الظهار) (٦/ ٤٨٠)، وفي "السنن الكبرى" (كتاب الطلاق، باب: الظهار) (٣/ ٣٦٨)، وفي (كتاب التفسير، سورة المجادلة) (٦/ ٤٨٢)، وابن ماجه في "سننه" في المقدمة (باب: فيما أنكرت الجهمية) برقم (١٨٨).
(٤) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: ﴿وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ﴾، ﴿وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ﴾).
(٥) "التنقيح" (٣/ ١٢٦٨)، ولفظه: (ترجم على ذكر العرش بالتنبيه على أنه مخلوق حادث، واقتدى بابن أبي شيبة في إفراده كتاب العرش).
(٦) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالَى: ﴿لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ. . .﴾) برقم (٧٤١٠)،
وأيضًا في (كتاب التوحيد، باب: قول الله تعالَى: ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (٢٣)﴾) برقم (٧٤٤٠).
(٧) "التنقيح" (٣/ ١٢٦٩).
(٨) "صحيح البخاري" (كتاب التوحيد، باب: ما جاء في قوله تعالَى: ﴿إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (٥٦)﴾) برقم (٧٤٤٩).
(٩) "التنقيح" (٣/ ١٢٦٩ - ١٢٧٠)، ولفظه: (وتمسّك بها بعضهم على إخراج غير المؤمنين، وهي معلولة من وجهين:
أحدهما: أنها غير متصلة كما قال عبد الحق في الجمع بين الصحيحين.
والثاني: على تقدير اتصالها محمولة على ما سوى التوحيد كما بينته الأحاديث الأخر).
2 / 327