183

Kejatuhan Granada

سقوط غرناطة

Genre-genre

وما أصابها؟ قل ...

الحاجب :

مصيبة عظيمة يا سيدي، إنها ما زالت تضرب رأسها على الأرض بقرب جثة ابن حامد حتى تهشم ...

أبو عبد الله :

وبعد ذلك؟

الحاجب :

قضت نحبها يا سيدي. (ينحني ويخرج.)

المشهد الحادي عشر (أبو عبد الله وحده)

جاء دورك أيها الضمير، فقم وعذبني. هذا يومك أيها العدل، فهيا واقتص مني، اقتص من الظالم، اقتص من القاتل!

أيان ملت أرى الدماء الجارية، وأسمع الزفرات المتصاعدة، الأشباح تحيط بي من كل جانب، الأموات يطالبونني بدمائهم، واللعنات تتساقط علي من كل صوب.

Halaman tidak diketahui