============================================================
السيرة المؤيدية كم قد دهتي فيهم من داهية وحقدت في قلوب قاسية فكلما للحرب نارا أوقدوا اطفأها ربي ، قربي احمد وأكثر الشيعة أهل الدعوه بهو شيي مهمفي مفري ما أحد في آل طه قصدا شيري ولا من أرضه قد طردا م فيهما من لقته ضفطه يوما ويوما عارضتهخطة ولنهم على اختلاف القرق وقلة الثبات عند القرق لايجدون قدوة من حلما قد نصبوا لآل طه علما في دولة الازلام والاتصاب بن قروله عصية النعساب اجل فكل بي قد استجنا إذا رأى ليل اغتساق جنا أعرب فى الخوف إذا ما اعجموا وأصدق الاقدام حين احجموا م إذا ما الخوف يوما ذهبا اتخذوا ثلي وسي مذهبا وسلقوا (1) بألسن حداد اثبتهم جاشا لدى الجلاد عددته من اكبر الانصاف لو اننى تركت بالكفاف ما أن أرى الزمان لى بالمنصف والموقف الأشرف بى لم يعطف كا بدا والكرم المألوف ولم يعد لى النظر الشريف ولم تعد لعيشى الحلاوة بعود ذاك(ب) البر والحفاوة ياسالكا في الحجسم والنفس ملك انك أنت الشمس والملك الفلك يا طلعة الخير وياشخص الكرم وطالع السعد ومصباح الظلم من ذا رأى طلعتك اليمونه لم ير السبع الطباق دونه عماد دين الله أنت المنتهى في كي ما باهي به ذوو النهي كالدر ما يين اللجين والنهب خلقا وخلقا تبعا اسنى الحسب خعلت شاهنشاها المعظما من نانبات الدهر لي محتصما يا كاليجار (ج) فالاله جاره وف ذراه وجاهداره كما الكرام الكاتبون جنده المرزيان والزمان عبده حقا كما ولاؤهم عتاده والمصطفى وآله عماده يا ملكا مطهر الأخلاق مشتهرا بالفخر في الآفاق (1) في د: سالقوا .- (ب) في د: ذلك . - (ج) في 5 :كالنجار.
السيرة الؤديه
Halaman 81