222

Rasa Kecur

الشعور بالعور

Penyiasat

الدكتور عبد الرزاق حسين

Penerbit

دار عمار-عمان

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤٠٩هـ - ١٩٨٨هـ

Lokasi Penerbit

الأردن

(مَتى تطلب الْمَعْرُوف فِي غير أَهله ... تَجِد مطلب الْمَعْرُوف غير يسير) (إِذا أَنْت لم تجْعَل لعرضك جنَّة ... من الذَّم سَار الذَّم كل مسير) وَقَوله (إِذا ضيعت أول كل أَمر ... أَبَت اعجازه إِلَّا التواء) وَمِمَّا يدل على عوره قَوْله (وسائلة بِظهْر الْغَيْب عني ... أعارت عينه أم لم تعارا) وعده ابْن دُرَيْد أحد عوران قيس وهم كَمَا قَالَ خَمْسَة شعراء تَمِيم بن أبي والراعي والشماخ وَابْن احمر وَحميد بن ثَوْر ١٠١ - عَمْرو الاعور الخاركي شَاعِر ازدي من شعراء الْبَصْرَة كنيته أَبُو عُثْمَان كَانَ مَاجِنًا عابثا خَبِيث اللِّسَان أَصله من خارك قَرْيَة بِفَارِس على الْبَحْر عَاشَ فِي عصر الْمَأْمُون الْخَلِيفَة العباسي كَانَ يهاجي عَمْرو المخلخل الشَّاعِر مولى ثَقِيف وَله هجاء فِي أمه أوردهُ الجاحظ وَأورد لَهُ المرزباني اربعة ابيات مِنْهَا قَوْله فِي المرد (إِذا لَام على المرد ... نصيح زادني حرصا) (وَلَا وَالله لَا وَالله ... لَا اقْطَعْ أَو اخصى)

1 / 259