Shamm Al-Awaridh Fi Dhamm Al-Rawafidh
شم العوارض في ذم الروافض
Penyiasat
د. مجيد الخليفة
Penerbit
مركز الفرقان للدراسات الإسلامية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
Genre-genre
Akidah dan Kepercayaan
Carian terkini anda akan muncul di sini
Shamm Al-Awaridh Fi Dhamm Al-Rawafidh
Mulla Ali al-Qari d. 1014 AHشم العوارض في ذم الروافض
Penyiasat
د. مجيد الخليفة
Penerbit
مركز الفرقان للدراسات الإسلامية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م
Genre-genre
(١) هذا هو قول الماتريدية، وقد توقف المحققون من أهل السنة في ذلك، قال ابن أبي العز: «كان أئمة السنة (رحمهم الله تعالى) لا يطلقون على صفات الله وكلامه أنه غيره ولا أنه ليس غيره؛ لأن إطلاق لفظ الغير فيه إجمال فلا يطلق إلا مع البيان والتفصيل، إن أريد به أن هناك ذاتا مجردة قائمة بنفسها منفصلة عن الصفات الزائدة عليها، فهذا غير صحيح وإن أريد به أن الصفات زائدة على الذات التي يفهم من معناها غير ما يفهم من معنى الصفة، فهذا حق ولكن ليس في الخارج ذات مجردة عن الصفات، بل الذات الموصوفة بصفات الكمال الثابتة لها لا تنفصل عنها». شرح العقيدة الطحاوية: ص ١٢٩ .. قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «فإذا قيل: الصفات مغايرة للذات لم يكن في هذا من المحذور ما في قولنا: إن صفات الله غير الله، فإن اسم الله يتناول صفاته، فإذا قيل إنها غيره فهم من ذلك أنها مباينة له، وهذا باطل؛ ولهذا كان النفاة إذا ناظروا أئمة المسلمين، كما ناظروا الإمام أحمد بن حنبل في محنته المشهورة، فقالوا له: ما تقول في القرآن وكلام الله أهو الله أم غير الله؟ عارضهم بالعلم وقال: لهم ما تقولون في علم الله أهو الله أم غير الله؟». الجواب الصحيح: ٥/ ١٧ - ١٨. (٢) في (د): (وعين).
1 / 75