Shamail Sharifa
الشمائل الشريفة
Penyiasat
حسن بن عبيد باحبيشي
Penerbit
دار طائر العلم للنشر والتوزيع -
الحالة نظره إلى الأرض أطول د في الأدب عن عبد الله بن سلام بالفتح والتخفيف ورواه عنه أيضا البيهقي في دلائل النبوة ورمز المصنف لحسنه وفي طريقيه محمد بن إسحق
170 -
(كان إذا جلس يتحدث يخلع نعليه) هب عن أنس ض
كان إذا جلس يتحدث يخلع نعليه أي ينزعهما فلا يلبسهما حتى يقوم وتمام الحديث عند مخرجه البيهقي فخلعهما يوما وجلس يتحدث فلما انقضى حديثه قال لغلام من الأنصار يا بني ناولني نعلي فقال دعني أنا أنعلك قال شانك فافعله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم إن عبدك يستحبب إليك فأحبه اه هب عن أنس وفيه الخضر بن أبان الكوفي قال الذهبي ضعفه الحاكم وجعفر بن سليمان ضعفه القطان وفي الكاشف ثقة فيه شيء
17 -
(كان إذا جلس جلس إليه أصحابه حلقا حلقا البزار عن قرة ابن إياس // صح //
كان إذا جلس يتحدث جلس إليه أصحابه حلقا حلقا بفتحتين على غير قياس واحدة حلقة بالسكونة والحلقة والقوم الذين يجتمعون متدبرين وذلك لاستفادة ما يلقيه من العلوم ويبثه من أحكام الشريعة وتعليم الأمة ما ينفعهم في الدارين البزار في مسنده عن قرة بن إياس سكوت المصنف على هذا الحديث غير جيد فقد قال الحافظ الهيثمي وغيره فيه سعيد بن سلام كذبه أحمد أه
17 -
(كان إذا حزبه أمر صلى) حم د عن حذيفة
كان إذا حزبه بحاء مهملة وزاي فموحدة مفتوحة أمر أي هجم عليه أو غلبة أو نزل به هم أو غم وفي رواية حزنه بنون أي أوقعه في الحزن يقال حزنني الأمر وأحزنني الأمر فأنا محزون ولا يقال محزن ذكره ابن الأثير صلى لأن الصلاة معينة على دفع جميع النوائب بإعانة الخالق الذي قصد بها الإقبال عليه والتقرب إليه فمن أقبل بها على مولاه حاطه وكفاه لإعراضه عن كل ما سواه وذلك شأن كل كبير في حق من أقبل بكليته عليه حم د عن حذيفة ابن اليمان
Halaman tidak diketahui